الفانوس كان وسيلة للإنارة أثناء السير فى الشارع أو للذهاب من البيت إلى الحظيرة خلف البيت وهكذا كان الفانوس إنارة متنقلة لأن له يد يُحمل منها وزجاجة تجميه من الهواء حتى لا ينطفئ
وطان الفانوس لح ألوان مختلفة بعكس لمبة الجاز والكلوب ( الأترك)
وكان له أشكالا وموديلات مختلفة لكنها تؤدى نفس الغرض
ونفس الفكرة
ذو زجاجة مكورة
وكان يوضع فى كوة فى الحائط أو فتحة
أو يعلق إلى أعلى
والفانوس يشبه اللمبة الجاز تماما فى طريقة التشغيل إلا أمه يجمل فى اليد أثناء التجوال ولا يتأثر بالهواء العادى
وتشغيله فى غاية السهولة فهناك يد تضغط عليها بعد إشعال عود الثقاب فترتفع الزجاجة قليلا ثم تشعل الفتيل الخاص بالفانوس ثم تترك اليد فتنزل الزجاجة مرة أخرى
ثم تعلقه أو تحمله وتذهب حيث تشاء
كما أن الفانوس له يد صغيرة لتحمله منها بجانب اليد الطويلة
وغالبا لايحتاج الفانوس قطع غيار سوى الزجاجة
ونترككم مع بعض الصور للفانوس
استغلال الفانوس القديم من قبل أحد الطيور لعمل عشها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق