الإنارة - الشمع
الظلام
يُسكت الألسنة ويُعمى العيون فلا تسمع إلا صوت استغاثة من طفل أو من شخص
توقف ما يفعله بسبب اختفاء النور . وكنا فى الماضى نستعين بالشمع عند
انتهاء الكيروسين من اللمبة نتيجة نسيان تعميرها بالجاز فنشعل الكبريت ثم
نشعل شمعة لحين الإنتهاء من تجهيز اللمبة .
وإضاءة اللمبة أقوى بكثير من إضاءة الشمعة ولا يعرف ذلك إلا من إستعملها أو يستعملها الآن
ودائما ما يكون حناك مكان مخصص لوضع الشمع والكبريت
وإضاءة اللمبة أقوى بكثير من إضاءة الشمعة ولا يعرف ذلك إلا من إستعملها أو يستعملها الآن
ودائما ما يكون حناك مكان مخصص لوضع الشمع والكبريت
وكان الشمع من وسائل الإضاءة زمان حتى فى بيوت الأغنياء
وكان هناك الشمعدان الذى توضع عليه الشموع ، وكان يعد تحفة فنية ويتميز واحدا عن الآخر :
- بمادة الصنع فهذا من البرنز أو النحاس أو الألومنيوم أو الخزف
- عدد أماكن وضع الشمع فهناك شمعدان لشمعة واحدة وهناك لأكثر من شمعة
- كون الشمعدان تحفة فنية أو شكله عادى يؤدى الغرض وكفى .
وكانت الأسرة تتجمع فى مكان واحد لحين تجهيز اللمبة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق