لم يكن هناك تربية لمجموعة من الحمير إلا عند تجار الحمير . أما فى البيوت الريفية فلم يكن هناك إلا حمارا واحدا
أو اثنان هما حمار وحمارة أنثى وقد يكون معهم جحشا صغيرا .
والغرض من تربية الحمار زمان كان لإستغلاله فى قضاء حاجات البيت والحقل معا فلم يكن بمثابة سيارة خاصة للذهاب به إلى المشاوير الخاصة والمناسبات . بل كان الحمار عماد الأسرة وقد يكون مصدرا رئيسيا للرزق فهيا نتعرف على إبى صابر وهذه هى كنية الحمار .
1 - إستخدامه فى حرث و تسوية الأرض :
2 - إستخدامه فى نقل السماد البلدى إلى الأرض
3 - استخدامه فى شراء الحاجيات وقضاء المصالح المتعددة والذهاب عليه إلى الحقل والعودة عليه .
وتستخدمه النساء فى أغراضها الخاصة مثل الذهاب للمطحنة أو السوق أو جلب الماء من مسافة بعيدة
4 - استخدامه فى نقل الكيماويات والبذور للحقل وإحضار المحصول من الحقل
6 - ويستخدم الحمار فى إدارة الساقية لرى الأرض
التمرغ فى التراب حينما تسنح الفرصة لذلك خاصة إذا وقفت عليه الحشرات مثل الذباب
النهيق خاصة إذا رأى حمارة أمامه
القناعة بقليل من الطعام من أى نوع برسيم أو تبن أو خبز أو حتى القش
ونظرا لأهمية الحمار فأن صاحبه يعتنى به بتقديم الأكل له وعلاجه عند الطبيب وحمله واو استطاع عند مرضه
وللحق فإن الحمار يحتاج إلى موسوعة مستقلة لبيان أحواله وسلوكياته ومهامه وفوائده ولكن ليس هذا محله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق