فى بعض البيوت زمان كانت تحتوى الحظيرة على بعض الأغنام والماعز حسب إمكانيات كل بيت وقد لا يكون لديهم أغناما ولديهم ماعزا وهكذا
الأغنام :
ويكون دور ربة البيت فى تربية الأغنام مساعدا لزوجها لأن المفترض أن تسرح الحيوانات كلها للغيط يعنى الحقل وتعود ليلا فتبدأ مهمة الأم فى وضع الأكل والماء أثناء تواجدها فى الحظيرة الملحقة بالبيت
وتباشر ولاة الحيوانات مع زوجها .
وكذلك تحلبها وتصنع الجبن والزبد
ويستفاد من الأغنام فى ذبها أضحية فى عيد الأضحى
وقد تحتاج الأسرة بعض المال لمواجهة المصاريف الحياتية فيقوموا ببيع خروف أو نعجة فى السوق لمواجهة متطلبات الحياه
الغنم فى الحظيرة
ويحظى الغنم باهتمام جميع أفراد الأسرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق