الأربعاء، 25 سبتمبر 2013

مهن

مع انه موظف حكومى لكن مهنته من قديم الازل

: البوسطجى







 


















علي دراجته القديمة، حاملا حقيبته الجلدية البنية، كان «عم عبد العاطي» يطوف شوارع القاهرة حاملا بريده اليومي.. يقف قليلا.. يحدق جيدا في العناوين، قبل أن يتجه الى المنزل المقابل، يطرق الأبواب، أو يرفع رأسه الى بلكونة الدور الثاني مناديا «يا أستاذ محمد، جواب علشانك» ثم ينصرف الى بيت آخر.. وكلما قل عدد الخطابات في حقيبته، بانقضاء ساعات النهار يزداد تفاؤلا.
ساعي البريد هو ملك الشوارع .. هو الذي يعرفه كل الناس وأحيانا ينتظرونه على ناصية الشارع في الفترات العصيبة، يكرهونه أحيانا ـ بلا ذنب ـ إذا جاء حاملا خبرا سيئا، يتهمونه بالفضول، ويعتبرونه واحدا من أسرتهم، بديلا عن ابنهم المسافر، حين يأتي حاملا خطاباته، وأخباره «المهنة راحت عليها» يقول عم عبد العاطي رغم انه لا يعرف ما هو «البريد الإلكتروني» ولم يجرب مرة أن يرسل «ايميلا» ويضيف: الناس أصبحت تفضل أن تتصل بالتليفون، وبعد أن انتشرت التليفونات الجوالة. اصبح الشخص بدلا من أن يرسل خطابا يظل في البريد لمدة أسبوع .. فانه يتصل .. التليفونات الآن في كل بيت، حتى المسافرون في الخارج للعمل يفضلون الاتصال.



البوسطجي أو ساعي البريد، أحدى الشخصيات التاريخية، والتي تحولت الى فولكلورية .. قديما كان يسافر على جواده حاملا الرسائل من الملوك الى الملوك، أو حاملا نذيرا بالحرب، أو حاملا الجزية، أو قادما من الباب العالي الى باقي دول الخلافة، ومع ظهور طوابع البريد والطائرات والقطارات أصبحت مهمته قاصرة على التنقل داخل البلد، يحفظ شوارعها وبيوتها يعرف أولادها وبناتها ورجالها ونساءها بالاسم، ويعرف أخبارهم أيضا.


: بائع الجرائد




طبعا دلوقتى الجرائد فى المكتبات .........وفى مصاطب موضوعه على نواصى الشوارع الرئيسيه,,,,,,,ولكن قديما وللان

قديما كان ينادى بأسماء الجرائد كدأب كافة الباعة الآخرين " أهرام أخبار جمهورية " ولكنني كنت أحس في صوته بعذوبة خاصة كان بوصل الجرائد للمنازل قبل عهد الهوم دليفرى ، لم يكن ليقذف بالجرائد عبر الشرفات مثل أقرانه ولكنة يتركها على باب كل شقة

ينادى بكل حادثه ليجذب الانظار والاسماع له ...............ااقرا الحادثه........اخر خبر .الست اللى اكلت دراع جوزها ههههههههههههههه وطبعا كان من الضحكات والكلمات اكثر ما يشد اليه قبل القراءه وقبل اهمية الجريده زاتها
الأخبار..أخبار الحوادث ..أهرام ..جمهورية..

بائع السميط والجبنه



هذا البائع الجوال على كورنيش النيل تجده يحمل سبتا وعلى حوافه يتراص السميط السخن وفى داخله البيض والجبن مناديا باعذب الكلمات مروجا لبضاعته السميييييييييييييييييييط السخن

: ماسح الاحذيه










بالنسبة له’فهو يقضي جل ساعات النهار متنقلا بين شوارع المدينة الصاخبة و مقاهيها

الممتلئة’فهو ماسح احذية’و هو لا يعرف ان كان هذا النشاط يصدق عليه اسم مهنة او عمل,لا

يحتقر نفسه عندما يناديه الناس :تعال يا ماسح الأحذية’ازل غبار هذا الحذاء’اريد ن اراه

جديدا ’هيا ارنا مهارتك.و يسرع صاحبنابالعمل ,مسلحا بفرشاة كبيرة ذات الوان باهتة,و بجانبه

قارورات بها الوان مختلفة’سوداء قاتمة,فاتحة, بنية و غيرها.يشرع في العمل ’و قد كان متتقنا

لعمله’فالحذاء البالي القديم المترهل يصبح اثناء ثوان بين يده منتوجا جديدا مشرق الألوان

لامعها’كما انه يصلح ما قد يجد فيه من الثقوب و الشقوق,و قد كان حقاماسحا ممتازا

للأحذية’و ان كان لا يعرف من اخترع هذه الحرفة. اثناء العمل يستمع صاحبنا لمحادثات الناس,محادثات غالبا ما تتسم بالمرح و حتى بالتفاهة’هو لا يتكلم ’لا قبل و لا اثناء العمل



  الشيّال ( حامل الحقائب وغيرها )






 













شيالينك يا مصر.. بزيهم الكحلى المميز تلمحهم، والرقم الحديدى معلق فى ملابسهم، هذا كل ما استطاعوا الحصول عليه من هيئة السكة الحديد، يعملون «شيالين»، إلا أن ما يحملونه بداخلهم يتجاوز بمراحل ثقل حقائب الركاب.ولا تتوقف صعوبة مهنة الشيال على ضعف إيرادها فحسب ولكن تصاحبها نظرة سيئة ومعاملة أسوأ

: السبّاك






المصري ماهر وبارع في مهنته إذا كان لديك عطل في مواسير الصرف الصحي، فإنك تحتاج إلى السباك، وإذا كنت ترغب في بناء بيت جديد فإنك تحتاج إلى تمديد مواسير الصرف الصحي في هذا البيت، وبالطبع تحتاج إلى السباك، أما إذا افتتحت شركة أو منشأة أو مصنعا فإنك بالطبع تحتاج إلى توصيل شبكة للصرف الصحي وبالتالي تحتاج إلى السباك أيضا، فليس هناك مكان لا يحتاج فيه إلى السباك، ولا توجد جهة إلا وتحتاج إلى صاحب هذه المهنة، نستنتج من ذلك كله أنه لا يمكن الاستغناء عن صاحب هذه المهنة بأي مكان.

وعلى الرغم من أن تلك المهنة من المهن المتواضعة والمرهقة،إلا أنها مهنة شريفة، ومربحة في الوقت نفسه، وقد أتقن المصريون أصول هذه المهنة في بلدهم يعتمد هذا السباك في أداء عمله على أدوات السباكة المعروفة، تلك الأدوات لا يعرف أسماءها إلا الشخص المتخصص في هذ المجال، أما الشخص العادي فليس على دراية كبيرة بها، وهذه الأدوات مثل الكمبريشن الذي يستخدم في تكسير المساحات والأعمدة لإخفاء الشبكة الداخلية ومنها أيضا الدريل لتركيب الحمامات كالبانيوهات والأحواض والكراسي ومن هذه المعدات أيضا، معدات التشطيب كالكماشات ومفاتيح للربط والفك، علاوة على ذلك فهو يستخدم صاروخ جلخ من أجل قص الصفايات والمواسير الزائدة، من دون هذه الأدوات لا يستطيع أن يقوم بمهام عمله، ولذلك فإن تلك الأدوات لا يمكن الاستغناء عنها.
الدلال


 











 







 

بالنسبة للدّلال بتشديد حرف الدال هو من يجمع بين البيعين ( البائع والمشتري ) او الوسيط بينهما ويسمى أيضا ( السمسار ) ويعطى مقابل ذلك وهي مهنة معروفة على يومنا الحالي ويسمى ما يعطي بالدلالة

مهنة الدلال قديمة ولا تقتصر على دوله بعينها فقط لكنها تشمل جميع بلاد العالم، ومفهومها الحقيقي يقوم على الخبرة، والممارسة والحياد كما انه يتحكم في عملية قياس أوضاع السوق العقاري باعتباره المرآة تنقل للآخرين التقييم الحقيقي للسوق بصفة عامة وللبائع والمشتري بصفة خاصة كما انه يعمل على توفيق الطرفين في اتمام الصفقة العقارية أو بالاحرى البيع والشراء إضافة إلى انه يقوم بعمل المستشار في تقييم الجانب العقاري، وتحديد السعر النهائي للعقار أو الأرض، وقد يشكل جانبا هاما في عملية التثمين أو البيع أو الرهن أو المبادلة أو التعويض،


 بائع غزل البنات




 
 
محدش مننا ينسى طفولته ابدا ........واكياس غزل البنات ...الطائره فى يد البائع تتأارجح عليها قلوبنا حبا .......ونهما....لالذ حلوى تذوب فى الفم


بائع الكشرى 




























بائع الكشرى وعربيته الزجاجيه ........واطباق الكشرى وملعقته التى تتطرقع على حلة الكشرى ......كلها من المظاهر الشعبيه التى لا ينفك مجتمعنا محتفظا بها على الرغم من تتطور بائعى الكشرى ومحاكاتهم لمطاعم الخمس نجوم

سائق الحنطور






عربات الحنطور وجمالها من قديم الازل ......... انطلاقاً من الماضى وسعياً وراء تحقيق المزيد من المتعة والعودة إلى الطبيعية ، مازالت عربة الحنطور تتألق على كبارى كورنيش النيل فى ليالى القاهرة الساحرة . فنجد هذا الحنطور يخترق صفوف ‏ ‏السيارات على كورنيش النيل ، كما يبدد النور الظلام بدون اعتراض احد ، فهو قادر على النفاذ إلى عالم المدنية والعولمة من سيارات فارهة وموتسكيلات ، خصوصا عندما يزدحم الكورنيش في ‏ ليالي الصيف باعداد السائحين التي تضع في مقدمة برنامجها ركوب هذا الحنطور. وتعد عربات الحنطور وسيلة الانتقال الرئيسية في مصر قبل وصول أول سيارة ‏ في العشرينات من القرن الماضي ، وتنتشر هذه العربات التى يزودها اصحابها بمقاعد مريحة وأشياء ‏ ‏تزينها اسفل الجسور التي تعبر النيل مثل جسر 10 أكتوبر وجسر قصر النيل قرب ميدان ‏ ‏التحرير بوسط العاصمة القاهرة. ومن أكثر السائحين الذين يفضلون ركوب الحنطور الوافدين من الخليج ، لمتابعة أجمل ما يميز صفحة النيل الزرقاء ، كما يحرص الكثير من المتزوجين الجدد على اصطحاب زوجاتهم بجولة على ضفاف ‏‏النيل باستخدام الحنطور ليخلد ذكرى ليلة العمر. الجميل حقاً هو التزام جميع ملاك الحناطير بقوانين النظافة التي وضعتها الحكومة ‏ ‏للمحافظة على البيئة من التلوث



مبيض النحاس







 












بالرمل والحصى والسناج يدعك الأواني النحاسية بقدميه القويتين وهاهو مبيض النحاس يبذل كل طاقته وجهده لتلميع الحلل النحاسية وتبييضها بالقصدير المنصهر و أخيراً صوروا حركاته الإيقاعية المنتظمة بحيث أصبحت من أشهر الرقصات في الغرب






زي المبيض ما ينوبه إلا هز وسطه ههههههههههههههههههههه ( برضو مثل قديم )

: القهوجي مهنة كأية مهنة






 













حرفة يسترزق منها الانسان كأية حرفة صعبة وربما اختلافها في ضوابطها، حيث هنالك بيوت”قهوجية“ محترفة وشخصيات تمارس هذه المهنة من باب الارتزاق.
وعلى القهوجي ان يكون نظيفا، متأنقاً، لم يعد كما كان.............. شأنه الان شأن صاحب اية مهنة حرة، فهو اليوم يفرض شروطه، متأنق دائما ويحمل موبايل معه واجره حسب خبرته
بائع الطراطير







دا اكيد فى كل مولد .............جنب اى جامع ........... ايام العيد .........حتلاقيه على عربيته الصغيره بالوان الطراطير الزاهيه

يلتف الاطفال حوله ..........يتمنون لو حصلوا على ذلك التاج الزاهى الالوان ...رجل بسيط بادوات بسيطه وتجاره رقيقة الحال

: تصليح وابو الجاز







 







من زمان اوى اوى قبل ظهور البوتاجازات .كنت تسمع صوته فى الشواره .....اصلّح وابور الجااااااااااااز واعمّر

نغمه قديمه جدا ادى التطور فى الصناعات الى اندثارها ...وكان لها سوقا ورواجا الى ابرة وابو الجاز ...هههههههههههههههههه نعم حتى ابرة وابور الجاز كان لها مصانع .اين هى الان ..لقد اندثرت واصبحت من المقتنيات
: بائع الايس كريم والكلو كلو



 











طبعا كلنا عارفيه ...واللى كان مصرّح له يجيب ايس كريم منه يا بخته ................ واللى كان يسمعه بس من غير ما يشترى ............!!!!!!!!!!! ليه يا بابا يرد بصوت عالى .......ايه دا كله ميكروبات
يا خساره كانت ايام .....بس اكيد الكلو كلو بتاع اسكندريه والدندرمه ..........دى كانت اجمل حاجه ممكن ناكلها بدون رقابه ههههههههههههههههههه

: بائع الفريسكا


 

على الرغم من تعدد فواكه وحلوى الصيف، فإن التصييف على شواطئ الإسكندرية لا تكتمل بهجته من دون تذوق «الفريسكا»، بخاصة من قبل الأطفال، الذين يعشقونها، للذة طعمها، وسهولة هضمها، وما تخلفه في الفم من رائحة طيبة.
«الفريسكا» عبارة عن رقائق بسكويت دائرية رفيعة ممزوجة بالعسل الطازج والمكسرات تؤكل مع صوت الأمواج ورائحة البحر ومشهد الغروب، وتشتهر بها الإسكندرية، بخاصة في فصل الصيف، ويأتي عشاقها من كل مكان، متلهفين في انتظار سماع النداء الشهير «أيوه الفريسكا.. معايا الفريسكا» ليلتهموها على الرمال الساخنة. تمد «الفريسكا» الأطفال والكبار بالطاقة ومكوناتها عبارة عن سكر وعسل ودقيق وسمن وخميرة وبيض، وتتنوع الإضافات سواء السوداني أو السمسم أو جوز الهند والبندق، ويباع منها السادة وهي عبارة عن قطعة بسكويت دائرية مقرمشة. وتمتاز الفريسكا بأنها حلوى في متناول الجميع فأسعارها تتراوح ما بين 50 قرشا وجنيه واحد. تباع الفريسكا على الشواطئ وفي القرى السياحية وأماكن المصيف، ومعظم العاملين فيها رجال


: السايس ( منادى السيارات)





 















تلاقيه جنب كل ميدان .....او وسط البلد ...وفى داخل كل جراج..........يجرى عليك مجرد ما يشوف عربيتك وحيرتك على انك تركنها......زطلعا هوه مش حريف سواقه ههههههه بس ممكن يركنها وخلاص زى ما تيجى .....ويسترزق على ما تجود به من قروش قلبله يقتات بها
وهذه الايام اصبح السايس بضاعه ووظيفه رائجه من كثرة السيارات وقلة الاماكن فى وسط البلد او الاماكن التى تكثر فيها الوزارات وغيرها ...حتى ان هناك شركات استغلت تلك المهنه واصبحت توظف منادين للسيارات وكروت خاصه للركن بالمده ......وياما حنشوف!!!!!
: البناء






وهو من يحمل قصعة المونا ويشيّد البناء...تجدهم اسرابا يتحركون كالبهلوانات على السقالات الممدوده بلا كلل او ملل .احيانا ينشدوه ليخففوا عن انفسهم عناء البناء ويقصروا الوقت عليهم

فكر حسن وقال يا هادى..
لابد نبنى بخامات بلادى ..
وياريت نحاول و م الساعه دى
نرسم هوية على المدن ..

حسب حسن ف المسألة ..
لعب خياله ف المشكله ..
و رسمها برجل على منألة ..
بقى سعر بيته ..نص التمن!!!

و كل بيت يبقاله قبة ..
لو شمس حاميه.. تطرى حبة
والضى هادى .. يعزف محبة
يبقى السكن .. لوحة شجن
حسن ساعتها حلم و نفذ ..
والجورنه شاهدة وباريز تعزز
بس الكلام ده يظهر ينرفز !!!
فجأة ف سكات ..حلمه انسجن!!!

رغم ان صيته ف العالمين
بقى اسمه : سيد البنائيين ..
بس الحكاية مش نيا شين..!!
والفكرة مخنوقة ف كفن !!!!

يا إنسانية فنان ومصري واسمه حسن..
بانى بحجارة ..وبطين بيجى من ده الوطن




  
 مهنه قديمة الازل : ( الزبّال )
 





 


 


هناك مهن عديدة لا نعرف عنها الكثير... و لكن بالدخول في تفاصيلها تسمع و تري و تتعلم الكثير .... ما استوقفني هذا الأسبوع هي مهنة الزبال .... و هي و إن كانت مهنة شريفة ... و لها دور هام و حيوي في موضوع النظافة لو تم ترشيدها و إدخالها في منظومة أعمال النظافة ... إلا إن نظرة المجتمع لها ...نظرة غير منصفة ... فيمكن أن تنظر لرجل يلبس أغلي الثياب و يركب أفخم السيارات و يعتلي أعلي المناصب ...نظرة إجلال و تقدير ...هو لا يستحقها ... فمأكله و مشربه و ملبسه ...من دم هذا الشعب المعدم المبتلي بالفاسدين و الحيتان بجميع أنواعها أزرق و أبيض ... و حتي حيتان كروهات ...!!! في حين ينظر المجتمع لزبال ... يموت تعباً كل يوما و كداً في سبيل الحصول على اللقمة الحلال ...نظره سلبية ... لأنه يرفض المكسب السريع الحرام ....
ألا تستحق يد الزبال ...ومن علي شاكلته أن نقبلها فهي أشرف ....من يد من سرقناونهبنا ومن سرطننا ومن فيرسنا ومن غرقنا ومن عذبنا ويعذبنا ..... هي يد ... إختارت الطريق الصعب ... طريق الحلال في بلادنا ....


  الجزار







من بين مظاهر عيد الأضحى المتعددة في مصر بداية من الحرص على صلاة العيد في المسجد، ولمّة العائلة على مائدة الإفطار العامرة بأطباق الفتة الشهيرة، إلا أن «الجزار المتجول» يظل هو البطل الأوحد في شوارع القاهرة، الخالية على غير عادتها في مثل هذا اليوم من الزحام والاختناقات المرورية.. وبرغم أن العادة جرت على أن صاحب الأضحية هو الذي يبحث عن الجزار ليذبح ضحيته، إلا أن الكثيرين أصبحوا يفضلون الجزار المتجول أو «الديلفري»، والذي يجوب الشوارع في يوم العيد، حاملا سكاكينه وأدواته على ظهره، لافتا الانتباه بزيه الأبيض الملطخ بالدماء، بحثا عن أضحية يذبحها لقاء مقابل مادي يغري بهذا التجوال




العطار





 







 





يعرف عادة بإسم عطار و كلمة عطار معناها بائع الآدويه الشعبية والتوابل والعطور، كان يتولي الاشراف علي دكان لبيع الأدوية‌ حيث كان يزوره المرضي، فيعرضون عليه أنفسهم، فيصف لهم الدواء و يقوم بنفسه علي تركيبه و تحضيره.
من تجميعى

هناك تعليقان (2):

  1. بائع الفريسكا الموجود في الصورة هذا ابن عمى ولى الفخر

    ردحذف

ألعاب زمان

قد يستحقر البعض أساليب اللعب زمان . ولكن بشئ من الإنصاف يمكن أن نعدد من المزايا التى فى تلك الألعاب بما يصعب حصره . وهنا نترك لكم ف...