يقول أخونا كنت في احد الليالي جائعاً وقررت أن أذهب إلى أحدا المطاعم المشهورة
وعندما وصلت غيرت رايى وذهبت إلى مطعم ثان ولكنه كان مقفلا
وجائتني فكره
أن أذهب إلى أحد قصور الأفراح وأتعشى شيء دسم عليه الكلام ولا من شاف ولا من درى
دخلت القصر وكان مزدحما بالناس وجلست في موقع بين مجموعه من كبار بالسن
وكعادتي أخذت اروي لهم السالفة ورأ السالفة
وأراقب متى يجي موعد الوليمة حتى سألني واحد مين أنت؟
فقلت أنا فلان
فقال فلان بن من؟
فقلت أنا من جماعة العريس
فحرك رأسه وكأنه اقتنع
فقلت له أنت أكيد من جماعة العروس؟؟؟
فقال نعم
أكملنا الحديث حتى جاء الفرج وحضر الطعام وقام الجميع
جلست على احد الصحون وبه مفطح معتبر وجلس معي ذلك الرجل المسن وبدأنا في التهام الطعام
وحينها سألني ذلك الرجل قائلاً تقول انك من جماعة العريس؟؟؟
قلت له نعم
فقال وهو يبتسم تعش يا ولدى وتوكل على الله هذا
ما هو عرس الله يهديك هذا اجتماع لأسرة آل .........
عندها أحسست أن العالم كله ينظر إلى
فخرجت مسرعاً حتى اننى لم اغسل يدي إلا في الشقة
من جد قمه بالإحراج
تلك الايام نداولها بين الناس
ردحذفنقشت عبارة على جدران المعابد المصرية القديمة ابان حكم احد الفراعنة لمصر ان هذا البلد به كل رغيبة ولا ينقصها ناقصة الا وجدت
اما نحن الان فلا قول الا لا حول ولا قوة الا بالله
اصدق العبارات