من الغنى ومن الفقير
يحكى أن رجلا جلس يأكل هو وزوجته دجاجة مشوية فوقف سائل ببابه فخرج إليه وانتهره وطرده.
ودارت الأيام وافتقر هذا الرجل وزالت نعمته حتى انه طلق
زوجته،وتزوجت من بعده برجل آخرجلس يأكل معها في بعض الأيام دجاجة مشوية وإذا بسأل يطرق الباب فقال الرجل لزوجته:ادفعي اليه هذه الدجاجة،
فخرجت بها فإذابه زوجها الأول فأعطته الدجاجة ورجعت وهى تبكى إلى زوجها فسألها عن سبب بكائهافأخبرته أن السائل كان زوجها الأول وذكرت له القصة مع ذلك السائل الذى انتهره زوجهاالأول وطرده،،فقال لها زوجها :ومما تعجبين وأنا والله السائل الأول ...... (هذه القصة التى توضح ان دوام الحال من المحال وأن بعدم الشكر لله لا تدوم النعم ....)
ودارت الأيام وافتقر هذا الرجل وزالت نعمته حتى انه طلق
زوجته،وتزوجت من بعده برجل آخرجلس يأكل معها في بعض الأيام دجاجة مشوية وإذا بسأل يطرق الباب فقال الرجل لزوجته:ادفعي اليه هذه الدجاجة،
فخرجت بها فإذابه زوجها الأول فأعطته الدجاجة ورجعت وهى تبكى إلى زوجها فسألها عن سبب بكائهافأخبرته أن السائل كان زوجها الأول وذكرت له القصة مع ذلك السائل الذى انتهره زوجهاالأول وطرده،،فقال لها زوجها :ومما تعجبين وأنا والله السائل الأول ...... (هذه القصة التى توضح ان دوام الحال من المحال وأن بعدم الشكر لله لا تدوم النعم ....)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق