كتاب رائع
عنوان الكتاب:
إعلام الأنام بأن الأنثى ترث أضعاف الذكر فى الإسلام
إعلام الأنام بأن الأنثى ترث أضعاف الذكر فى الإسلام
سبب تأليف الكتاب هو جعجعة الجهلاء بسماحة الشريعة الإسلامية فآيات المواريث لاتعطى الذكر ضعف الأنثى .
ولكن حالة ميراث الذكر ضعف ميراث الأنثى حالة من حالات الميراث .
وجاء هذا الكتاب ليلقى الأضواء على ظلمات الجهل بأحكام الشريعة فيبددها .
ولكن حالة ميراث الذكر ضعف ميراث الأنثى حالة من حالات الميراث .
وجاء هذا الكتاب ليلقى الأضواء على ظلمات الجهل بأحكام الشريعة فيبددها .
كتاب روعة لمؤلف قدير هو الدكتور حمدى عبد المنعم شلبى عميد كلية الشريعة والقانون – بدمنهور ( سابقا )
يقول فى الكتاب :
معايير توزيع الميرث فى الإسلام ليست بحسب الذكورة والأنوثة .
- نصيب الأنثى فى الإسلام هو الأساس والمعيار . وليس نصيب الذكر .
- أصحاب الفروض من الإناث ضعف أصحاب الفروض من الرجال .
- ترث الأنثى نصف الذكر فى : 5 حالات محدودة ومحصورة .
- تساوت الأنثى مع الذكر فى : 32 حالة .
- ترث الأنثى أكثر من الذكر فى : 6 حالات .
- ترث الأنثى ضعف الذكر فى : 29 حالة .
- ترث الأنثى ثلاثة أضعاف الذكر فى : 4 حالات .
- ترث الأنثى ولا يرث الذكر فى 38 حالة .
- ترث الأنثى بالفرض ولا يرث الذكر إن حل محلها فى : 3 حالات.
معايير توزيع الميرث فى الإسلام ليست بحسب الذكورة والأنوثة .
- نصيب الأنثى فى الإسلام هو الأساس والمعيار . وليس نصيب الذكر .
- أصحاب الفروض من الإناث ضعف أصحاب الفروض من الرجال .
- ترث الأنثى نصف الذكر فى : 5 حالات محدودة ومحصورة .
- تساوت الأنثى مع الذكر فى : 32 حالة .
- ترث الأنثى أكثر من الذكر فى : 6 حالات .
- ترث الأنثى ضعف الذكر فى : 29 حالة .
- ترث الأنثى ثلاثة أضعاف الذكر فى : 4 حالات .
- ترث الأنثى ولا يرث الذكر فى 38 حالة .
- ترث الأنثى بالفرض ولا يرث الذكر إن حل محلها فى : 3 حالات.
إنه بحق إعلام للأنام بأن الأنثى ترث أضعاف الذكر فى الإسلام
القول بأن المرأة ترث أكثر من الرجل قول غير صحيح. فالقائلون بهذا الرأي يقولون مثلا: البنت ترث أكثر من الأخ، وهذا صحيح، لكنهم يأخذون من هذا أن المرأة ترث أكثر من الرجل، وهذا غير صحيح. فالبنت وارث قريب والأخ وارث بعيد! ولا تصح المقارنة بينهما.
ردحذففالمنهج العلمي الصحيح يقضي بإعمال عامل الذكورة والأنوثة، وتثبيت سائر العوامل الأخرى المؤثرة في الإرث، ومنها درجة القرابة.
ألا ترى أن القرآن الكريم قد ساوى في درجة القرابة بين الذكر والأنثى في جميع حالات التفاضل والتماثل بينهما:
ابن/بنت، أخ/أخت، زوج/زوجة، أب/أم.
لو أراد الله تكريم المرأة على طريقة هؤلاء لكان أولى الإناث بهذا التكريم: البنت، والأخت. ولكن الله تعالى قال فيهما: للذكر مثل حظ الأنثيين.
فمن قال بأن المرأة ترث أكثر من الرجل فقد خالف القرآن والمنهج العلمي الصحيح، وأتى بمنكر من القول! والله أعلم. أسأل الله الهداية لهؤلاء، وأسأله أيضا أن يعلمهم شرط بقاء الأشياء الأخرى على حالها، وهو شرط معروف في العلم، ومعروف في الإسلام. وهؤلاء قد تأثروا بما قاله قبلهم محمد عمارة وصلاح سلطان، وهو خطأ منهجي فاضح!
هذا الكتاب ردا على من ينوح على حظ المرأة كأنثى وأنها مظلومة . وكون المرأة التى ترث أكثر من الرجل فى طبقة من القرابة مختلف فهذا لا يخل بما جاء فى القرآن .. وللموارث قواعد ثابتة ومعروفة . وهذا ردا على من يطالب بمساواة الرجل بالمرأة فى الميراث . فحينما ترث البنت أكثر من الأخ فهذا دليل على أن الرجل لا يرث ضعف المرأة غالبا
حذف