يحكى أن فتاة اسمها ثناء
حاصلة على بكالوريوس تجارة 1998
ظلت لعدة سنوات تبحث عن عمل دون جدوى
فأشار عليها أحد أقاربها بالذهاب معه
لمقابلة مسئول يعمل بحديقة الحيوان
ليسأله عن عمل مناسب لها فاعتذر لهم المسئول
ليسأله عن عمل مناسب لها فاعتذر لهم المسئول
ولكنه بعد تفكير
قال لثناء أن زوجة الأسد ماتت وأن الحديقة
قال لثناء أن زوجة الأسد ماتت وأن الحديقة
لن تأتى بأخرى الا بعد شهور
بسبب الإجراءات الروتينية وعرض عليها
بسبب الإجراءات الروتينية وعرض عليها
أن ترتدي جلد زوجة الأسد
وتجلس في القفص مكانها يوميا
من الساعة الـ 9صباحا حتى الساعة الـ 2 ظهرا
وتجلس في القفص مكانها يوميا
من الساعة الـ 9صباحا حتى الساعة الـ 2 ظهرا
لقاء مرتب جيد وطمأنها أن الأسد
في قفص ملاصق لها وان بينهما باب مغلق
في قفص ملاصق لها وان بينهما باب مغلق
وظلت ثناء على هذا الوضع لمدة شهر حتى حدثت
الواقعة حينما نسى الحارس في أحد الأيام إغلاق الباب
الذي يفصلها عن الأسد فدخل
إليها الأسد محاولا التحرش بها
فأخذت تصرخ مستغيثة
وأنها ثناء بكالوريوس تجارة 98
فأخذت تصرخ مستغيثة
وأنها ثناء بكالوريوس تجارة 98
وكانت المفاجأة
أن الأسد رد عليها بأنه
أحمد محروس بكالوريوس هندسة 95
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق