طائرة كيسنجر و ركعتي الملك فيصل رحمه الله
عندما قطع الملك فيصل رحمه الله إمدادات البترول عن الولايات النتحدة الأمريكية خلال حرب أكتوبر 1973 قال قولته الشهيرة ” عشنا وعاش اجدادنا على التمر واللبن وسنعود لهما ” وكانت هناك محاولات أمريكية لثني الملك عن قراره الجرئ والشجاع ..
يقول وزير الخارجيه الأمريكي الأسبق كسينجر في مذكراته أنه عندما إلتقى الملك فيصل في جدّه , عام 1973 م ,
في محاوله لإثنائه عن وقف ضخ البترول , رآه متجهما ً , فأراد أن يستفتح الحديث معه بمداعبه
فقال ” إن طائرتي تقف هامده في المطار بسبب نفاد الوقود , فهل تأمرون جلالتكم بتموينها ,
وانا مستعد للدفع بالأسعار الحره ؟ ! .
يقول كيسنجر : ” فلم يبتسم الملك , بل رفع رأسه نحوي ,
وقال :
وأنا رجل طاعن في السن , وامنيتي أن اصلي ركعتين في المسجد الاقصى قبل أن أموت فهل تساعدني على تحقيق هذه الأمنيه؟
رحمك الله فلم يعد هناك من يعبأ بالأقصى
رحمك الله فلم يعد هناك من يعبأ بالأقصى
لم يخرج من صلبه حتي الان من يفعل مثل ما فعل .. رحمة الله عليه لم نري الا من يؤيدوا الانقلابات ويشجعون عالقتل من اجل مُلك زائل
ردحذفاتمني ان تكون بخير يا صديقي
رُبي
تسلمى فين أراضيك
ردحذفبالدنيا يا سيدي الفاضل ( صديقي)
ردحذفبنخبط فيها وتخبط فينا
الحمد لله
عساك بخير وصحه ورضا من الله عز وجل
اتابع كتاباتك ولكن ليس بأنتظام فلم يعد الحال كما كان
كُن بخير
استاذي الفاصل
رُبي
السعادة فى الإيمان ؟
ردحذفولن تجدى طعم الإيمان حتى نؤمنى أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطأك لم يكن ليصيبك
و هذا صلب عقيدة المسلم بإيمانه بالقضاء والقدر