إنّ الأمُور إذَا إلتَوت وتعقدت
نزلَ القضَاءُ مِنَ الفضاءِ وحلها،
فاصبِر لها، فلعلهَا، ولعلهَا
نزلَ القضَاءُ مِنَ الفضاءِ وحلها،
فاصبِر لها، فلعلهَا، ولعلهَا
..
ولعلّ مَن
خلقَ الفضاء يحُلّها
إني وقفت بباب الدار أسألها
عن الحبيب الذي قد كان لي فيها
يا دار أين أحبائي؟ لقد رحلوا
ويا ترى أي أرض خيموا فيها
يا راحلين قد اشتقنا لرؤيتكم
وما لنا
حيلةٌ في الوصلِ والنظرِ
عزاؤنا أنكم من بعد غيبتكم
في ذمة الله لا في ذمة البشرِ
عزاؤنا أنكم من بعد غيبتكم
في ذمة الله لا في ذمة البشرِ
قُل للذي مَلأ التشاؤمُ قلبَه
ومضى يُضيِّقُ حولنا الآفاقا
سرُّ السعادةِ حسنُ ظنك بالذي
خلق الحياةَ وقسَّم الأرزاقا
ومضى يُضيِّقُ حولنا الآفاقا
سرُّ السعادةِ حسنُ ظنك بالذي
خلق الحياةَ وقسَّم الأرزاقا
ولما رأيت الجهل في الناس فاشيًا
تجاهلت حتى ظُنَ أني جاهل
فوا عجبًا كم يدَّعي الفضل ناقص
ووا أسفًا كم يُظهر النقص فاضل
تجاهلت حتى ظُنَ أني جاهل
فوا عجبًا كم يدَّعي الفضل ناقص
ووا أسفًا كم يُظهر النقص فاضل
إنّما الأممُ الأخلاقُ ما بقيت
فإن هُمُ
ذهبتْ أخلاقهم ذهبوا
حُمقاً شكوت غير الله أوجاعي
فلم تلامس لديهم غير أسماعي
وحين بُحْتُ بها لله في ثقةٍ
لمست راحة قلبي بين أضلاعي
فلم تلامس لديهم غير أسماعي
وحين بُحْتُ بها لله في ثقةٍ
لمست راحة قلبي بين أضلاعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق