إذا سألني أحدهم ما اسمك؟ كنت أُجيبه: ذا.. ذا.. ذا.. ذاكِرْ
- لا يعرف العربية، لكنه يحفظ كتاب الله عز وجل.
- في مناظراته ومحاضراته يستذكر آيات القرآن بأرقامها وصفحاتها وسورها بصورة دقيقة عجيبة.
- يستذكر أحاديث النبي -صلى الله عليه وسلم- بأرقامها ومراجعها.
- له مناظرات عديدة مع أشهر المنظرين من النصارى والهندوس والبوذيين.
- يحفظ معاني كلمات القرآن الكريم بالإنجليزية وبلغات أخرى.
- يحفظ الأناجيل، وكتب الهندوس غيباً أكثر مما يحفظها أهلها، وبعدة لغات أيضاً، وفي مناظراته يُبهر الحاضرين باستذكار ما فيها.
- له قناة تبث بالإنجليزية والآردو قناة السلام peace T.V
- حصل على المرتبة 82 في قائمة (أقوى مئة شخصية مؤثرة) في بلد يزيد تعداد سكانه المليار نسمة -الهند-
-الثالث في قائمة (أعلى عشرة معلمين روحيين) وهو المسلم الوحيد بينهم.
- تعلم في مدرسة من مدارس المجتمع النصراني، وكان من أوائل الطلبة.
- كان يحلم أن يكون أفضل جراحٍ في العالم، وأن يتحدث أمام 30 أو 50 شخصاً لأنه يعاني من التأتأة أثناء الحديث.
- لكنه حين اتجه إلى طريق الدعوة إلى الله، أكرمه الله بإلقاء محاضرات أمام عشرة آلاف شخص، ومئة ألف، (وكان أكثر جمهور له مليون شخص بفضل الله)
- فيما يقوله إن مما ساعده في تفوقه وذكائه ثلاثة أمور:
- أولاً: الثقة بالله، ثانياً: الاجتهاد في سبيله، ثالثاً: التقنية المناسبة.
- أسلم على يديه عدد لا حصر له من النصارى والهندوس وغيرهم.
- هدفه: ( التركيز على الشباب المسلم المتعلم، الذين يشعرون أن دينهم عفا عليه الزمن، وأنهم يشعرون بالحرج منه).
- حاز على العديد من الجوائز، وقد أثنى عليه الكثير خلال مسيرته الدعوية، وكان من أشهر من أثنوا عليه أستاذه الداعية الشيخ أحمد ديدات، الذي سماه ديدات الأكبر وقال له: «ما فعلته يا بني في أربع سنين استغرق مني أربعين سنةً لتحقيقه»
- هذا غيْضٌ من فَيْض
- ولن تُدرك حقيقة ما ذكرته عنه إلا بمشاهدة مقطع يسير لإحدى محاضراته..
(((إنه فخر كل مسلم ومسلمة الدكتور: ذاكر نايك من الهند)))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق