أردت أن أشرح منسك العمرة لمن أراد أداءها
وحاولت أن أكتبها شعرا حسب إمكانياتى المتواضعة فى الشعر
فكانت كما يلى :
وحاولت أن أكتبها شعرا حسب إمكانياتى المتواضعة فى الشعر
فكانت كما يلى :
للعمـرة
أركان ثـــلاثة لمــن يريـد منا البيان
إحـرام
مـن ميقات ولا يصح تجاوز المــكان
وهـو
نية الدخـول فى النسك يعـرفه من كان
عازما
على العمرة من شيب ورجال وشبان
كل
حسب قدومه من مصرأو اليمن أو عمّان
وهناك
محظـورات فامتنع معـها عـن الإتيان
والـزم
التلبية دوما حتى يظهـر البيت للعيان
بادئا
من الحجر ومع الطائفين يكون الدوران
سبعة
أشواط من خارج الحجر فالتزم المكان
مطبعا
فيها ومهرولا فى ثلاث واستلم اليمان
ثم
أنهيه بركعتين فى المقام سنة فـلا تتوان
بعدها
إشرب من زمزم وإن لم تـكن عطشان
ثـم
ادع فـى الملتزم وتأكــد من إجابة الديان
مع
الإسراع بين الميلين ولا تنس طلب الغفــران
سبعــة
أشــواط تامة فاحــذر دائما مــن النقصان
وانتبه
أن الذهاب شوط والرجوع شوط يا فهمان
بعــدها
عليك بالحــلق أو التقصير كلاهــما سيان
والحــلق
دائما أفضــل للرجال فــى كــل الأحيان
بهذا
تنتهى والقبول مرهــون بإخلاص الإخــوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق