صناعة القباقيب
القبقاب عباره عن حذاء مصنوع من الخشب وبه شريط من الجلد
ذات الالوان المختلفه .
والقبقاب دخل مصر فى العصر الفاطمى وتشتهر به مصر والشام
ويستعمل الأن فى الدخول للحمام ( اعزكم الله ) كما يستخدم فى حمام الأسواق
وصناعة القباقيب( جمع قبقاب ) تكاد تندثر أو تتلاشى كليةً مع صناعة الأحذية الحديثه التى تناسب العصر الحالى ، كما قل صانعيها القدامى ولم يعد هناك الكثير منهم على قيد الحياة
ولم يتعلم الأبناء هذه الصناعة لأنها غير مربحة ، ولا يقبل عليها الكثير .
ذات الالوان المختلفه .
والقبقاب دخل مصر فى العصر الفاطمى وتشتهر به مصر والشام
ويستعمل الأن فى الدخول للحمام ( اعزكم الله ) كما يستخدم فى حمام الأسواق
وصناعة القباقيب( جمع قبقاب ) تكاد تندثر أو تتلاشى كليةً مع صناعة الأحذية الحديثه التى تناسب العصر الحالى ، كما قل صانعيها القدامى ولم يعد هناك الكثير منهم على قيد الحياة
ولم يتعلم الأبناء هذه الصناعة لأنها غير مربحة ، ولا يقبل عليها الكثير .
صناعة الغرابيل ( المنخل )
الغربال يوجد فى الارياف والقرى المصرية حتى الأن
لكن صناعتها تكاد تندثر مع وجود مناخل من الصلب حديثه
لكن اهل الريف يفضلون المنخل المصنوع من الخشب وقماش الحريرلنخل الدقيق ( الطحين ) ومنها الناعم جدا بحيث ينخل دقيق صافى جداً ابيض ويسمى غربال مانع اى يمنع الرده الخشنه والناعمة على حد سواء ومنها الخشن اى بفتحات واسعة يسمى بالصعيد( الفارط )وهو يمنع الرده الخشنه من النزول وتتبقى الرده الناعمة هناك منخل لغربلة الحبوب وفصل الحبه الكبير من الحبة الصغير وهو يصنع من جلد الحيوانات .
كذلك منخل او غربال لمواد البناء وينخل الرمل الناعم ويفصله عن الرمل الخشن ويصنع من السلك .
منخل الطحين
منخل الحبوب ( القمح ، الشعير ، الذرة )
منخل خاص للبناء ينخل الرمل من الحصى والشوائب
صناعة المكانس والمقشات
ومن الحرف التى تكاد تندثر صناعة المكانس من القش
وهناك
أنواع مختلفه تصنع منها تلك المكانس التى لا يخلو بيت من البيوت الريفيه
منها فهى التى تكنس التراب والرمل وحتى بيوت الطين والبلاط كذلك تستعمل
لكنس الموكيت والسجاد لتزيل الأوراق..
وتصنعمن قش البردى ، والحلف الذى ينمو بجوار الأنهار وقش الرز ( الأرز ) وقد دخلت صناعة المكانس القشيه فى كلا من مصر ، والشام
فى العصر العثمانى
ويقال استخدمها قدماء المصرين ووجدت على جدار المعابد وكانت تصنع من قش البردى
كل هذه المهن تحتاج إلى دقة ومهارة فى التصنيع .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق