كان لانتقاد رئيس الوزراء التركي، لغطرسة وارهاب الدولة العبرية عقب واقعة التهجم علي سفينة تنقل مواد اغاثة للفلسطينين
إضافة إلى التصريحات المنتقدة لعدد من سياسات الولايات المتحدة، أثرها فى تقدير المصريين للرجل وأعتبره مثل أعلي يرونه لرئيس دولة.أثارت مواقف رئيس الوزراء التركي ورئيس حزب العدالة والتنمية التركي رجب طيب أردوغان، الداعمة للقضايا الانسانية، والمنتقدة للجانب الاسرائيلي والأمريكي، تعاطف واحترام كبير من قبل المصريين، لم يلبث أن يتحول إلى حب وتقدير للرجل.
وهذه صور من مواقفه
وكان
المشهد الثاني، هو الاحترام الشديد لرئيس الوزراء التركي، لعلم بلاده،
ورفضه - خلال أحد المؤتمرات الدولية الذي رسم العلم الرسمي لكل دولة ليقف
عليه كل مسئول كنوع من التنظيم - ان تطأ قدمه علم بلاده، مفضلا أن ينحني
ويمسكه فى يديه ليقف مكانه.
المشهد الثالث أثار إعجاب المصريين، يظهر رئيس الوزراء التركي وهو جالس مع التلاميذ فى أحد الفصول الدراسية، خلال إطلاقه مشروع رسمي تعليمي، أسماه '' مشروع الفاتح'' تيمنا بالقائد محمد الفتح، حيث قامت حكومته بتوزيع الكتب الدراسية مجانا على طلاب المدارس.
وكانت لصورة أردوغان، وهو يشتري حاجيته من إحد الأسواق بنفسه ودون حراسة ظاهرة، رد فعل إيجابي من قبل عدد كبير من المصريين، الذين أبدوا انبهارهم بما أعتبروه تواضع الرجل.
وعن إنسانية الرجل، انتشرت صورة لرئيس الوزراء التركي وزوجته، أثناء زيارة لمعسكر فى الصومال، واطمئنانه على حالة عدد من الأطفال فى البلد التي تشهد حالة من المجاعة التي تهدد حياة ملايين الأشخاص
وكان المشهد الأبرز لأردوغان و هو ينتقد عملية العدوان الاسرائيلي على غزة وابدى امتعاظه من تصنيف حركة المقاومة الاسلامية حماس كتنظيم ارهابي، وقال في رسالة شفوية الى الرئيس الامريكي اوباما من على منصة المؤتمر بانه يجب اعادة النظر في تصنيف وتعريف التنظيمات الارهابية في الشرق الاوسط و انسحب من مؤتمر دافوس
إضافة إلى التصريحات المنتقدة لعدد من سياسات الولايات المتحدة، أثرها فى تقدير المصريين للرجل وأعتبره مثل أعلي يرونه لرئيس دولة.أثارت مواقف رئيس الوزراء التركي ورئيس حزب العدالة والتنمية التركي رجب طيب أردوغان، الداعمة للقضايا الانسانية، والمنتقدة للجانب الاسرائيلي والأمريكي، تعاطف واحترام كبير من قبل المصريين، لم يلبث أن يتحول إلى حب وتقدير للرجل.
وهذه صور من مواقفه
المشهد الثالث أثار إعجاب المصريين، يظهر رئيس الوزراء التركي وهو جالس مع التلاميذ فى أحد الفصول الدراسية، خلال إطلاقه مشروع رسمي تعليمي، أسماه '' مشروع الفاتح'' تيمنا بالقائد محمد الفتح، حيث قامت حكومته بتوزيع الكتب الدراسية مجانا على طلاب المدارس.
وكانت لصورة أردوغان، وهو يشتري حاجيته من إحد الأسواق بنفسه ودون حراسة ظاهرة، رد فعل إيجابي من قبل عدد كبير من المصريين، الذين أبدوا انبهارهم بما أعتبروه تواضع الرجل.
وعن إنسانية الرجل، انتشرت صورة لرئيس الوزراء التركي وزوجته، أثناء زيارة لمعسكر فى الصومال، واطمئنانه على حالة عدد من الأطفال فى البلد التي تشهد حالة من المجاعة التي تهدد حياة ملايين الأشخاص
وكان المشهد الأبرز لأردوغان و هو ينتقد عملية العدوان الاسرائيلي على غزة وابدى امتعاظه من تصنيف حركة المقاومة الاسلامية حماس كتنظيم ارهابي، وقال في رسالة شفوية الى الرئيس الامريكي اوباما من على منصة المؤتمر بانه يجب اعادة النظر في تصنيف وتعريف التنظيمات الارهابية في الشرق الاوسط و انسحب من مؤتمر دافوس