من هو زين العابدين بن علي الرئيس التونسى المخلوع ؟
بقلم : وسام حموده
زين العابدين هذا الاسم الذي بإعتقادي حتى تسميته به لهو ظلم وجور فزين العابدين الذي عرفته أمة محمد صلى الله عليه وسلم هو علي بن الحسين بن علي رضي الله عنهم جميعا “زين العابدين” من عطرة رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد حدث في زمنه ان كان يقوم بوضع المؤنة والطحين على ابواب بيوت المسلمين المحتاجين ولم يعرف احد من الذي كان يضع الطحين والمؤنة وعند موته وجدو علامات على جسده تدل على حمله للطحين فادركو انه هو نعم لم تعرف امة الاسلام الا حكاما حافظو على الأمانه ولم يضيعوها اللهم أرينا جبروتك بالظالمين يارب العالمين فالظلم عم ونحن والله نعيش ايام صعبة فنحن بحاجة إلى رجال يعرفون الله و الحق باعو الدنيا بالاخرة فلنقف على بعض من ظلم ذلك الطاغية حاكم تونس المخلوع وأحد جبابرة هذا الزمان:
1.هو من منع ارتداء الحجاب للفتيات وعدم تعيين المحجبة في الدوائر الحكومية .
2 - هو من منع مكبرات الصوت فى المساجد وصوت الأذان
3. هو من منع الصلاة في المسجد إلا بعد مراجعة مبني المخابرات والحصول
علي البطاقة الممغنطة واستخدامها في الجهاز على أبواب المساجد .
4. هو من منع الناس من دخول المساجد إذا لم يكن له اسم في المخابرات وعدم وجود البطاقة الممغنطة .
5. هو منع تعدد الزوجات وعدم الزواج من أكثر من واحدة.
6. هو من طلب من الدول عدم استقبال المعارضين التونسيين ولم يجدوا دول تستقبلهم وعادو إلى السجون في تونس .
7. هو من منع مدارس تحفيظ القران في تونس .
8. هو من منع دراسة مادة التربية الاسلامية .
9. هو من أمر بحبس أي انسان اتبع السنة بتطويل لحيتة.
10. هو من استغل السلطة لتأمين مستقبل أزواج بناته حتي أصبحو أصحاب المليارات بينما يموت الشعب من الجوع
.11. هو من منع التونسيين من الذهاب للحج عند ظهور مرض انفلونزا الخنازير.
وتراكمات هذا حدث ما حدث حيث الشعب التونسي قد ثار قبل عشرة أيام حينما
أقدم طالب جامعي بحرق نفسه وهو يبيع الخضار احتجاجا على عسكري صفعه وبصق
عليه فثار الشعب الحر عندما سأله العسكري بمصادرة بسطته فاخبره اني شاب
جامعي لم أجد عمل منذ سنوات فاضطررت للعمل اتريد مني ان أسرق فتم تعذيب
الشاب وسجنه وبعد خروجه من السجن وقد فقد صوابه من كثرة التعذيب فقام يصرخ
بالناس ويقول ثوروا وقام بحرق نفسه.. هو الطالب محمد بو عزيزي.
بعد ان كانت الصلاة بـ ببطاقات ممغنطة .. لأول مرة التونسيين يصلون في الشارع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق