إنا لله وإنا إليه راجعون
نحتسب عند الله تعالى أخا كريما عرفته منذ شبابى
وفرقتنا الأيام ولكن القلوب لم تفترق
أتقدم لنفسى ثم لأهله بالعزاء
داعيا الله سبحانه وتعالى أن يتغمده بواسع رحمته
وأن يغفر له ذنبه ويسكنه فسيح جناته
فقد كنا رفقاء درب منذ ما يقرب من خمس وثلاثين سنة
وهو أخانا العزير
وعزائى أنى جلست معه ما يقرب من ساعتين قبل موته
وذلك بعد أن منعت عنه الزيارة
ولكنه سمح لى رحمه الله بزيارته فى لحظة إفاقته
وكان خلال هذه الفترة واعيا وكأن ذكريات الماضى
تنشط قلبه
وعاش هذه اللحظات سعيدا وكنت أسعد منه
وما تركته حتى قبلت جبينه قبل الرحيل
وبعدها كان الرحيل
اللهم اجمعنا معه فى مستقر رحمتك
واغفر لنا وله يا أرحم الراحمين
نحتسب عند الله تعالى أخا كريما عرفته منذ شبابى
وفرقتنا الأيام ولكن القلوب لم تفترق
أتقدم لنفسى ثم لأهله بالعزاء
داعيا الله سبحانه وتعالى أن يتغمده بواسع رحمته
وأن يغفر له ذنبه ويسكنه فسيح جناته
فقد كنا رفقاء درب منذ ما يقرب من خمس وثلاثين سنة
وهو أخانا العزير
محمد على سعده
رحمه اللهوعزائى أنى جلست معه ما يقرب من ساعتين قبل موته
وذلك بعد أن منعت عنه الزيارة
ولكنه سمح لى رحمه الله بزيارته فى لحظة إفاقته
وكان خلال هذه الفترة واعيا وكأن ذكريات الماضى
تنشط قلبه
وعاش هذه اللحظات سعيدا وكنت أسعد منه
وما تركته حتى قبلت جبينه قبل الرحيل
وبعدها كان الرحيل
اللهم اجمعنا معه فى مستقر رحمتك
واغفر لنا وله يا أرحم الراحمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق