الذانون-الطالوع-الهالوك-العويهرة
الذانون نبات طفيلي جذوري، يوجد في أرض رملية، قرب نباتات فصلية مثل رجل الأوز (سرمقيات)،
يسمى الجعفيل الأصفر أو (أسد العدس). تبدو كبراعم الهليون الكبيرة في أول مطلعها، ساقها سميك ولبادي، وأزهارها زاهية الصفرة ومتدرجة هرمياً، رؤسها مغطاة ببراعم بنفسجية داكنة تتفتح أثناء نموها.
لكل نبتة من هذه الفصيلة شكل ومظهر، يتراوح ارتفاعها بين 60 و70 سم.
يغطي اعلاه زهور بلون واحد على شكل اقماع بعضها اصفر وبعضها ابيض وبعضها ازرق.
ينمو وقت الربيع والشتاء. اسفله ينفرز في الارض بمقدار شبر تقريبا وقد يرتفع اعلاه عن الارض بمقدار يزيد او ينقص عن الشبر.
لا ترعاه الاغنام ولا ذوات الحوافر.يقال انه يتم اطعامه للأبل احيانا ويقال انها تسمن عليه وتدر حليب.
لاينمو الا في الأرض اللينه غالبا في النفوذد وغالبا بجانب نبات الرمث وهو نبات طفيلي.يختزن الماء
في جذرة الغليظ وليس له اوراق.
وهي بديلة عن الماء في حالة عدم وجوده
وتقطع الشعور بالعطش
اما طريقة اكلها :
نقوم بحفر التراب حولها الى تقريبا ثلاثين سنتيمتر ونشدها ثم نقوم بقطع الجزء الغائر والذي كان مدفونا بالتربة ونقشراللحاء الخارجي ونقوم بمضغه( مثل اكل قصب السكر)
وهذه عدة صور له
الذانون نبات طفيلي جذوري، يوجد في أرض رملية، قرب نباتات فصلية مثل رجل الأوز (سرمقيات)،
يسمى الجعفيل الأصفر أو (أسد العدس). تبدو كبراعم الهليون الكبيرة في أول مطلعها، ساقها سميك ولبادي، وأزهارها زاهية الصفرة ومتدرجة هرمياً، رؤسها مغطاة ببراعم بنفسجية داكنة تتفتح أثناء نموها.
لكل نبتة من هذه الفصيلة شكل ومظهر، يتراوح ارتفاعها بين 60 و70 سم.
يغطي اعلاه زهور بلون واحد على شكل اقماع بعضها اصفر وبعضها ابيض وبعضها ازرق.
ينمو وقت الربيع والشتاء. اسفله ينفرز في الارض بمقدار شبر تقريبا وقد يرتفع اعلاه عن الارض بمقدار يزيد او ينقص عن الشبر.
لا ترعاه الاغنام ولا ذوات الحوافر.يقال انه يتم اطعامه للأبل احيانا ويقال انها تسمن عليه وتدر حليب.
لاينمو الا في الأرض اللينه غالبا في النفوذد وغالبا بجانب نبات الرمث وهو نبات طفيلي.يختزن الماء
في جذرة الغليظ وليس له اوراق.
وهي بديلة عن الماء في حالة عدم وجوده
وتقطع الشعور بالعطش
اما طريقة اكلها :
نقوم بحفر التراب حولها الى تقريبا ثلاثين سنتيمتر ونشدها ثم نقوم بقطع الجزء الغائر والذي كان مدفونا بالتربة ونقشراللحاء الخارجي ونقوم بمضغه( مثل اكل قصب السكر)
وهذه عدة صور له
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق