قصة حقيقية يرويها سوداني عن نفسه في الحج ...
بعد رمي الجمرات درجة الحرارة كانت شديدة وأنا كنت متعبا تعب شديد .. لقيت غرفة كبير وفيها عسكري قاعد جنب الباب والمنطقة باردة دخلت بدون ما العسكري يشوفني لقيت اناس نايمين ولأبسه أحراماتهم ...
رقدت وسطهم وانا تعبان غلبني النعاس فنمت بعد ساعتين أرتحت لكن برودة التكييف كانت قوية ايقظتني من النوم
وأنا طالع العسكري شافني وأول ما شافني قام وهرب بسرعة. .
عجيبة انا قلت بسم الله..العسكري ده ماله هرب !!! ألتفت لقيت مكتوب على الباب ثلاجة أموات ...
. أنا ذاتي هربت
وأنا طالع العسكري شافني وأول ما شافني قام وهرب بسرعة. .
عجيبة انا قلت بسم الله..العسكري ده ماله هرب !!! ألتفت لقيت مكتوب على الباب ثلاجة أموات ...
. أنا ذاتي هربت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق