ماذا يقول هذا الرجل المصنّف على أنه عالم أزهرى . ذو العقيدة الوسطية كما يزعمون ؟؟؟
يقول بالنص :
كنيسة
المصريين لما تفتح النت حتلاقى نسبة المسلمين منهم 98 فى المية . يعنى تقريبا كل المصريين مسلمين . وحتى ال2 فى المية على قول أحد القولين فى الفقه
الإسلامى هم مسلمين ، اللى همه مسالمين لأن المسلم هو من سالم مش المسلم هو من نطق الشهادتين . دا من نطق الشهادة
واحدة بس . لا إله إلا الله صار مسلم بقول
كثير من أهل العلم . فإحنا حنحترم الرأى ده وإلا حنهمشه ؟ إذا كانوا حيهمشوه إذن همه أوصياء دينيين . فإحنا مع الرأى اللى
بيقول : إن من قال لا إله إلا الله صار مسلم . كونه بقى يؤمن بسيدنا محمد أو يؤمن
بسيدنا عيسى ويكتفى . دا أمر يرجع إلى قناعته وحيتحاسب يوم القيامه على قناعته وهو
وسلامة نيته يعنى المسألة ترجع للنوايا اللى ماحدش يعرفها غير ربنا ، فإحنا مش من
حقنا نتدخل . طالما إن هو ما قالش إن أنا إله .
فإذا كان تقريبا المصريين كلهم مسلمين طيب ينفع تقسم المسلمين إلى إسلامى وغير
إسلامى
ترجمة ما يقوله إلى اللغة العربية :
إذا فتحت موقع الكنيسة المصرية على النت ستجد أن نسبة المسلمين منهم
98% وهذا يعنى أن المصريين كلهم مسلمون
وحتى نسبة ال 2% الباقية فى أحد القولين فى الفقه الإسلامى مسلمين أيضا
لأنهم مسالمين . لأن المسلم هو من سالم وليس المسلم من نطق بالشهادتين . ومن نطق
بشهادة أن لا إله إلا الله فقط دون محمد رسول الله صار مسلما بقول كثير من أهل
العلم .
فهذا الرأى لكثير من أهل العلم هل سنحترمه أم نهمشه ؟؟
فإذا كان هناك من يهمشوه إذن هم يجعلون أنفسهم أوصياء على هذا الدين . فنحن
مع الرأى الذى يقول : إن من قال لا إله إلا الله صار مسلما سواء آمن بسيدنا محمد أو اكتفى بالإيمان بسيدنا
عيسى فقط دون سيدنا محمد لأن ذلك أمر يرجع إلى قناعته الشخصية و سلامة نيته . وهذا
يعنى أن المسألة ترجع للنوايا التى لا يعلمها إلا الله وحده وليس من حقنا أن نتدخل
فى النوايا . خاصة وأنه لم يدعى أنه إله . وعلى هذا فالمصريون كلهم مسلمون سواء
كانوا مسلمين أو مسيحيين . فهل يصح بعد هذا أن نقسم المسلمين إلى إسلامى وغير
إسلامى
التعليق البسيط على هذا الكلام بعقلية المرء العادى أقول :
إذا فتحت موقع الكنيسة المصرية على النت ستجد أن نسبة المسلمين منهم
98% ( كيف فهمت ذلك أيها العالم بعد فتح الموقع ؟؟؟ فالنصارى أنفسهم يرفضون أن يقال عنهم مسلمين ؟؟) وهذا يعنى أن المصريين كلهم مسلمون( استنتاج يعتمد على غباء السامع )
وحتى نسبة ال 2% الباقية فى أحد القولين فى الفقه الإسلامى مسلمين أيضا
لأنهم مسالمين . لأن المسلم هو من سالم وليس المسلم من نطق بالشهادتين . ( بصرف النظر عن سفاهة هذا الكلام أظن أنه يقصد حديث النبى صلى الله عليه سلم - المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده - فاستدل أن المسلم من سالم . لكن هذا الحديث له راوية تقول : فى ( سنن النسائي )
4999 عن أبي موسى قال قلنا يا رسول الله أي الإسلام أفضل قال من سلم المسلمون من لسانه ويده .
تحقيق الألباني : صحيح ، الروض النضير ( 202 و 591 ) فلا يصح مطلقا أن نقول من سالم فهو مسلم . فهل الكافر إذا سالم فهو مسلم ؟؟؟ هذا كلام الإيمان به كُفر ) ومن نطق بشهادة أن لا إله إلا الله فقط دون محمد رسول الله صار مسلما بقول كثير من أهل العلم .( بقول كثير؟؟ كثير مين يا شيخ . كثير ؟؟ يعنى مش قول شاذ ؟؟ كثير ؟؟ كذبت ورب الكعبة فالله عز وجل يقول فى سورة النساء : إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا (150) أُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقًّا وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا (151) وَالَّذِينَ آَمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَمْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ أُولَئِكَ سَوْفَ يُؤْتِيهِمْ أُجُورَهُمْ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (152)
4999 عن أبي موسى قال قلنا يا رسول الله أي الإسلام أفضل قال من سلم المسلمون من لسانه ويده .
تحقيق الألباني : صحيح ، الروض النضير ( 202 و 591 ) فلا يصح مطلقا أن نقول من سالم فهو مسلم . فهل الكافر إذا سالم فهو مسلم ؟؟؟ هذا كلام الإيمان به كُفر ) ومن نطق بشهادة أن لا إله إلا الله فقط دون محمد رسول الله صار مسلما بقول كثير من أهل العلم .( بقول كثير؟؟ كثير مين يا شيخ . كثير ؟؟ يعنى مش قول شاذ ؟؟ كثير ؟؟ كذبت ورب الكعبة فالله عز وجل يقول فى سورة النساء : إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا (150) أُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقًّا وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا (151) وَالَّذِينَ آَمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَمْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ أُولَئِكَ سَوْفَ يُؤْتِيهِمْ أُجُورَهُمْ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (152)
فمن لم يؤمن بعيسى عليه السلام فهو كافر حقا . ومن لم يؤمن بمحمد صلى الله عليه وسلم فهو كافر حقا
فهذا الرأى لكثير من أهل العلم هل سنحترمه أم نهمشه ؟؟
فإذا كان هناك من يهمشوه إذن هم يجعلون أنفسهم أوصياء على هذا الدين .( نعم أنا أهمشه أستنكره وأرفضه وأسفهه وأسفه قائله أيضا ) فنحن
مع الرأى الذى يقول : إن من قال لا إله إلا الله صار مسلما سواء آمن بسيدنا محمد أو اكتفى بالإيمان بسيدنا
عيسى فقط دون سيدنا محمد ( نحن من ؟؟ تكلم عن نفسك فقط فأنت لا تمثل إلا نفسك ) لأن ذلك أمر يرجع إلى قناعته الشخصية و سلامة نيته . وهذا
يعنى أن المسألة ترجع للنوايا التى لا يعلمها إلا الله وحده وليس من حقنا أن نتدخل
فى النوايا .( نفس الهراء ) خاصة وأنه لم يدعى أنه إله . وعلى هذا فالمصريون كلهم مسلمون سواء
كانوا مسلمين أو مسيحيين .( كذبت والله ومن يعتقد أن النصارى مسلمين فقد كفر لأن النصرانى كافر بنص القرآن ) فهل يصح بعد هذا أن نقسم المسلمين إلى إسلامى وغير
إسلامى ( ولماذا لا يصح والنبى قسم المدينة إلى مسلمين ويهود )إن من البلايا وأعظم الرزايا أن تصاب الأمة الإسلامية في قلبها وصمام أمانها وذلك بموت علمائها الأخيار أو تكميم أفواه المخلصين الأبرار، وابتلاء الأمة بمن لا تبرأ بهم الذمة يقولون مالا يفعلون، ويفعلون ما لا يؤمرون، ويتنصلون من قول الحق، ويفتون بغير علم، ويسكتون على الباطل إلا ما رحم ربي، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ونعوذ بالله أن يكون قد أدركنا الزمان الذي ذكر الرسول صلى الله عليه وسلم فيه قبض العلماء، فقد روى البخاري ومسلم عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال:سمعت الرسول صلى الله عليه وسلم يقول: (إن الله لا يقبض العلم انتزاعاً ينتزعه من الناس ولكن يقبض العلم بقبض العلماء حتى إذا لم يبق عالماً اتخذ الناس رؤساء جهالاً فسئلوا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا).
قال ابن حجر في فتح الباري: (وفي هذا الحديث: الحث على حفظ العلم، والتحذير من ترئيس الجهلة، وفيه: أن الفتوى هي الرياسة الحقيقية وذم من يقدم عليها بغير علم، واستدل به الجمهور على القول بخلو الزمان عن مجتهد) اهـ.
وقال ابن عباس في تفسيره لقوله تعالى: (أولم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها) أي: خرابها بموت علمائها وفقهائها وأهل الخير منها. وكذا قال مجاهد أيضاً: هو موت العلماء.
والأحاديث الواردة في بيان قبض العلم وظهور الجهل في آخر الزمان أشهر من أن تذكر كما هو ثابت ذلك في مسند الإمام أحمد والنسائي وابن ماجه والدارمي وغيرهم، ، تسأل الله عز وجل أن يلهمنا الصواب فيما نقول، وأن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه، ويرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه، إنه سميع قريب مجيب الدعاء..
وإن أعظم مصاب تمنى به الأمة أن يتصدرها من ليس أهلاً للصدارة لقلة فقهه وورعه وخوفه وتقواه ممن ينتسبون إلى العلم والدين كما هو الحال في أهل زماننا، نسأل الله سبحانه وتعالى أن يلطف بالأمة وأن يحفظ لها علماءها العاملين،
وقد قلت قصيدة فى هذا الشخص فى مناسبة أخرى كان يهرف بما لايعرف قلت فيها :
تباً لك مـــن جاهل جهول أجهل مــن حمار أبيه
تُنافق الحكام بكفروتدّعى فى الدين ما ليس فيه
بئس ما نطــقت به وبعُـدت والله وبعُد ما تدّعيه
هــل تُشبّه قاتــلا الأبرياء بمـوسى النبى وأخيه
الديــن يُحرم التكــنّى بالنبى فمــا بالك بالتشبيه
وقلت من قبل فتاوى لو سمعها عالم عاقل تبكيه
أ موت راقصة وهى ذاهبة للعمل شهادة يا فقيه
أهذه فتوى أم هناك من تحاول بفتواك أن ترضيه
ألم تتعلم من علماء أزهرك شيئا من العلم يا نبيه
حتى تُتحفنا بتخاريف فجّة منكرة من فمك الكريه
هل رُفع العلم فبقى رؤوس الجهل للشعب تُفتيه
أتشتهى أن تكون شيخا للأزهر فبس ما تشتهيه
أم تسعى للمــال كغيــرك ممــن خابت مساعــيه
هل هــذه عقلية عالــم أم جـــاهل الكــلُ يزدريه
ومن منا لا يعــلم يقيناً أن فاقـــد الشئ لا يُعطيه
لا نُريد سماع ماتقـــوله ولانريد معرفة ماتعْنيه
وهل عنـد الجــاهل علم يفيــدُنا أو أدب نرتجيه
أو بعد نفاقه هــل لديه حياء فى وجــهه يدّعـيه
أراد أن يُخفــى حقده لكــن اللــــهُ أراد إن يبْديه
لم نسمـــع أن حوَل العين يمنعُ الفـهم أو يُخفيه
لكنه عمى القلب الذى يفضح جاهل العلم ومدّعيه
لا أطلــب من الله لك حــقاً إلاماقيــل فى نِفــطويه
أحرقه الله بنصف إسمه وصيّرالآخرََ صراخاًعليه
وأشغله يارب بنفسه وأعطـه من البلاء ما يُلهيه
وإن كان فيه خيــرٌ فأزل النفاق من قلبه واهديه
ولو كان فى عقله مرضٌ يارب بفضلك اشفـــيه
وارزق اللهم الأزهرَعلماء أتقياء للحق تُعلــــيه
وإنا نُعزّى الأزهرعلى تــــلك المصيبة ونواسيه
فإن فيه من أمثال هـــؤلاء المنافقين ما يكــــفيه
تُنافق الحكام بكفروتدّعى فى الدين ما ليس فيه
بئس ما نطــقت به وبعُـدت والله وبعُد ما تدّعيه
هــل تُشبّه قاتــلا الأبرياء بمـوسى النبى وأخيه
الديــن يُحرم التكــنّى بالنبى فمــا بالك بالتشبيه
وقلت من قبل فتاوى لو سمعها عالم عاقل تبكيه
أ موت راقصة وهى ذاهبة للعمل شهادة يا فقيه
أهذه فتوى أم هناك من تحاول بفتواك أن ترضيه
ألم تتعلم من علماء أزهرك شيئا من العلم يا نبيه
حتى تُتحفنا بتخاريف فجّة منكرة من فمك الكريه
هل رُفع العلم فبقى رؤوس الجهل للشعب تُفتيه
أتشتهى أن تكون شيخا للأزهر فبس ما تشتهيه
أم تسعى للمــال كغيــرك ممــن خابت مساعــيه
هل هــذه عقلية عالــم أم جـــاهل الكــلُ يزدريه
ومن منا لا يعــلم يقيناً أن فاقـــد الشئ لا يُعطيه
لا نُريد سماع ماتقـــوله ولانريد معرفة ماتعْنيه
وهل عنـد الجــاهل علم يفيــدُنا أو أدب نرتجيه
أو بعد نفاقه هــل لديه حياء فى وجــهه يدّعـيه
أراد أن يُخفــى حقده لكــن اللــــهُ أراد إن يبْديه
لم نسمـــع أن حوَل العين يمنعُ الفـهم أو يُخفيه
لكنه عمى القلب الذى يفضح جاهل العلم ومدّعيه
لا أطلــب من الله لك حــقاً إلاماقيــل فى نِفــطويه
أحرقه الله بنصف إسمه وصيّرالآخرََ صراخاًعليه
وأشغله يارب بنفسه وأعطـه من البلاء ما يُلهيه
وإن كان فيه خيــرٌ فأزل النفاق من قلبه واهديه
ولو كان فى عقله مرضٌ يارب بفضلك اشفـــيه
وارزق اللهم الأزهرَعلماء أتقياء للحق تُعلــــيه
وإنا نُعزّى الأزهرعلى تــــلك المصيبة ونواسيه
فإن فيه من أمثال هـــؤلاء المنافقين ما يكــــفيه
نفطويه : قال ابن دريد الشاعريهجو نفطويه النحوى:
أف عـلى النحو وأربابه *** قد صار من أربابه نفطويه
أحرقه الله بنصف اسمه *** وصير الباقي صراخاً عليه
ونصف إسمه نفط وهو معروف والنصف الباقى ويــه وهى تقال عند الصراخ
أف عـلى النحو وأربابه *** قد صار من أربابه نفطويه
أحرقه الله بنصف اسمه *** وصير الباقي صراخاً عليه
ونصف إسمه نفط وهو معروف والنصف الباقى ويــه وهى تقال عند الصراخ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق