يقول أحد المتزوجين : -
خاصمتها إثر ذنب في المسا حصلا
ورحتُ دونَ وداعٍ أقصدُ العملا ،
ورحتُ دونَ وداعٍ أقصدُ العملا ،
وفي الظهيرةِ عُدتُ البيت مُكتئِبـا
وصلتُ لكن سرور الروحِ ما وصلا ،
وصلتُ لكن سرور الروحِ ما وصلا ،
رأيتها عندَ فتحِ الباب باكيةً
ودمعُها أغرقَ الخدّينَ والمُقلا ،
ودمعُها أغرقَ الخدّينَ والمُقلا ،
عانقتها عندَ ظني أنها ندِمت
وصرتُ أسردُ في توصيفها غزلا ،
وصرتُ أسردُ في توصيفها غزلا ،
يا أقرب الناس مِن قلبي كفى ألماً
فدمعُ عينيكِ لولا الحبّ ما نزلا ،
فدمعُ عينيكِ لولا الحبّ ما نزلا ،
ففارقتني وقالت لم يكُن ألماً
بل كنتُ أقطعُ بالسكّـينةِ البصلا . !
بل كنتُ أقطعُ بالسكّـينةِ البصلا . !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق