الثلاثاء، 31 أكتوبر 2017

قصة من أيام زمان




هذه قصة قديمة من قصص الأولين وقت أن كانت البيوت من الطين ومتشابهة ومتقاربة .
قال صاحب القصة : 

في يوم من الأيام قلت لزوجتي سوف يأتى إلينا ضيوف غدا على العشاء . وكان موعد العشاء المعتاد بعد صلاة المغرب مباشره وطلبت منها أن تجهز كل شي قبل يأتى الضيوف .
ثم ذهبت إلى مزرعتى  ورجعت على أذان المغرب وعند دخولى إلى البيت وجدتها نائمة . فأخذت عصا وضربتها بكل قوتي من شدة الغضب وخرجت من البيت مقهورا ، ثم انتبهت أن البيت الذى دخلته ليس بيتى وإنما هو بيت جارى وأنا دخلته عن طريق الخطأ والمرأة التى ضربتها كانت زوجة جاري . 

يقول  : أصبت بخيبة أمل ثم ذهبت إلى بيتى ، فوجدت زوجتي قد جهزت كل شي وتنتظرني .
  وجاء الضيوف وضيفتهم وأنا متكدر ووجهي مقلوب وصدرى ضائق من الخطأ الذى سويته . وراح الضيوف وجلست ثلاثة أيام  بالبيت انتظر جاري ليشتكيني .  لكنه لم يأتى ولم يشتكى  .
بعدها ذهبت للسوق وشريت طاقم من ذهب ودققت الباب على جاري وقلت له القصة وقلت هذا الذهب إسترضاء لزوجتك عن الضرب الذى حدث مني  عن طريق الخطأ . 

 قال جاري والله ماعلمت الموضوع إلا منك الآن لكنى منذ ثلاثة أيام و أنا ألاحظ أن زوجتي متغيرة وصايرة تهتم بشغل البيت عن ذى قبل . ليتك كل أسبوع تدخل وتجلدها . خذ ذهبك ولا تفسد ما سويته .
على ما يبدو أن المرأة ماتدري  من ضربها . وتحسب أن زوجها هو الذى ضربها  .


المرأة الصالحة






امرأة خافت الله فأعزها الله
يحكى أن رجلاً تزوج امرأة آية في الجمال .. فأحبها وأحبته وكانت نعم الزوج لنعم الرجل
ومع مرور الأيام اضطر الزوج للسفر طلبا للرزق .. ولكن .. قبل أن يسافر أراد أن يضع امرأته في أيدٍ أمينة لأنه خاف من جلوسها وحدها في البيت فهي امرأة لا حول لها ولا قوة فلم يجد غير أخ له من أمه وأبيه .. فذهب إليه وأوصاه على زوجته وسافر
ولم ينتبه لحديث الرسول الكريم عليه أفضل الصلاة والتسليم : الحمو الموت !!
ومرت الأيام .. وخان هذا الأخ أخيه فراود الزوجة عن نفسها إلا أن الزوجة أبت أن تهتك عرضها وتخون زوجها .. فهددها أخو الزوج بالفضيحة إن لم تطيعه .. فقالت له افعل ماشئت فإن معي ربي وعندما عاد الرجل من سفره قال له أخوه على الفور أن امرأتك راودتني عن نفسي وأرادت خيانتك إلا أنني لم أجبها !!
طلق الزوج زوجته من غير أن يتريث ولم يستمع للمرأة وإنما صدق أخاه !
انطلقت المرأة .. لا ملجأ لها ولا مأوى .. وفي طريقها مرت على بيت رجل عابد زاهد .. فطرقت عليه الباب .. وحكت له الحكاية .. فصدقها وطلب منها أن تعمل عنده على رعاية ابنه الصغير مقابل أجر .. فوافقت ..
في يوم من الأيام خرج هذا العابد من المنزل .. فأتى الخادم وراود المرأة عن نفسها .. إلا أنها أبت أن تعصي الله خالقها !!
وقد نبهنا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم إلى أنه ما خلى رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما !
فهددها الخادم بأنه سينال منها إذا لم تجبه .. إلا أنها ظلت على صمودها فقام الخادم بقتل الطفل !
عندما رجع العابد للمنزل قال له الخادم بأن المرأة قتلت ابنه .. فغضب العابد غضباً شديداً .. إلا أنه احتسب الأجر عندالله سبحانه وتعالى .. وعفى عنها .. وأعطاها دينارين كأجر لها على خدمتها له في هذه المدة وأمرها بأن تخرج من المنزل
قال تعالى :
(والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين )
خرجت المرأة من بيت العابد وتوجهت للمدينة فرأت عددا من الرجال يضربون رجلا بينهم .. فاقتربت منهم وسألت أحدهم .. لمَ تضربونه ؟؟ فأجابها بأن هذا الرجل عليه دين فإما أن يؤديه وإما أن يكون عبداً عندهم .. فسألته : وكمدينه ؟؟
قال لها : إن عليه دينارين .. فقالت : إذن أنا سأسدد دينه عنه ..
دفعت الدينارين وأعتقت هذا الرجل فسألها الرجل الذي أعتقته : من أنت ؟
فروت له حكايتها فطلب منها أن يرافقها ويعملا معا ويقتسما الربح بينهما فوافقت ..
قال لها إذن فلنركب البحر ونترك هذه القرية السيئة فوافقت ..
عندما وصلا للسفينة أمرها بأن تركب أولا .. ثم ذهب لربان السفينة وقال لها أن هذه جاريته وهو يريد أن يبيعها فاشتراها الربان وقبض الرجل الثمن وهرب ..
تحركت السفينة .. فبحثت المرأة عن الرجل فلم تجده ورأت البحارة يتحلقون حولها ويراودونها عن نفسها فتعجبت من هذا الفعل .. فأخبرها الربان بأنه قد اشتراها من سيدها ويجب أن تطيع أوامره الآن فأبت أن تعصي ربها وتهتك عرضها وهم على هذا الحال إذ هبت عليهم عاصفة قوية أغرقت السفينة فلم ينجو من السفينة إلا هذه المرأة الصابرة وغرق كل البحارة ..
وكان حاكم المدينة في نزهة على شاطئ البحر في ذلك اليوم ورأى هبوب العاصفة مع أن الوقت ليس وقت عواصف .. ثم رأى المرأة طافية على لوح من بقايا السفينة فأمر الحرس بإحضارها ..
وفي القصر .. أمر الطبيب بالاعتناء بها .. وعندما أفاقت .. سألها عن حكايتها .. فأخبرته بالحكاية كاملة .. منذ خيانة أخو زوجها إلى خيانة الرجل الذي أعتقته فأعجب بها الحاكم وبصبرها وتزوجها .. وكان يستشيرها في كل أمره فلقد كانت راجحة العقل سديدة الرأي وذاع صيتها في البلاد ..
ومرت الأيام .. وتوفي الحاكم الطيب .. واجتمع أعيان البلد لتعيين حاكم بدلاً عن الميت .. فاستقر رأيهم على هذه الزوجة الفطنة العاقلة فنصبوها حاكمة عليهم فأمرت بوضع كرسي لها في الساحة العامة في البلد .. وأمرت بجمع كل رجال المدينة وعرضهم عليها ..
بدأالرجال يمرون من أمامها فرأت زوجها .. فطلبت منه أن يتنحى جانباً
ثم رأت أخو زوجها .. فطلبت منه أن يقف بجانب أخيه ..
ثم رأت العابد .. فطلبت منه الوقوف بجانبهم ..
ثم رأت الخادم .. فطلبت منه الوقوف معهم ..
ثم رأت الرجل الخبيث الذي أعتقته .. فطلبت منه الوقوف معهم ..
ثم قالت لزوجها .. لقد خدعك أخوك .. فأنت بريء .. أما هو فسيجلد لأنه قذفني بالباطل !
ثم قالت للعابد .. لقد خدعك خادمك .. فأنت بريء .. أما هو فسيقتل لأنه قتل ابنك !
ثم قالت للرجل الخبيث .. أما أنت .. فستحبس نتيجة خيانتك وبيعك لامرأة أنقذتك !
وهذه هي نهاية القصة وفي ذلك نرى أن الله سبحانه وتعالى لا يضيع أجر من أحسن عملا ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ..

التاجر اليهودى






الله يعز السامعين ذهب يهودي إلى قرية نائية، عارضا على سكانها شراء كل حمار لديهم بعشرة دولارات، فباع قسم كبير حميرهم، بعدها رفع اليهودي السعر إلى 15 دولارا للحمار، فباع آخرون حميرهم، فرفع اليهودي سعر الحمار إلى 30 دولارا فباع باقي سكان القرية حميرهم حتى لم يبق في القرية حمارا واحدا !! ..
عندها قال اليهودي لهم :
أنا مستعد لشراء الحمار الواحد بخمسين دولارا، ثم ذهب إلى استراحته ليقضي أجازة نهاية الأسب
وع. حينها زاد الطلب على الحمير وبحث الناس عن الحمير في قريتهم والقرى المجاورة فلم يجدوا !!
في هذا التوقيت .. أرسل اليهودي مساعده إلى القرية، وعرض على أهلها أن يبيعهم حميرهم التي اشتراها منهم بأربعين دولارا للحمار الواحد. فقرروا جميعا الشراء حتى يعيدوا بيع تلك الحمير لليهودي الذي عرض الشراء منهم بخمسين دولارا للحمار، لدرجة أنهم دفعوا كل مدخراتهم، بل واستدانوا جميعا من بنك القرية حتى أن البنك قد أخرج كل السيولة الاحتياطية لديه. كل هذا فعلوه على أمل أن يحققوا مكسبا سريعا !!
ولكن للأسف بعد أن اشتروا حميرهم بسعر 40 دولارا للحمار لم يروا التاجر اليهودي الذي عرض الشراء بخمسين دولارا ولا مساعده الذي باع لهم. وفي الأسبوع التالي أصبح أهل القرية عاجزين عن سداد ديونهم المستحقة للبنك الذي أفلس، وأصبح لديهم حميرا لا تساوي حتى خمس قيمة الديون، فلو حجز عليها البنك مقابل ديونهم فإنها لا قيمة لها عند البنك، وإن تركها لهم أفلس تماما ولن يسدده أحد ..

بمعنى آخر أصبح على القرية ديون وفيها حمير كثيرة لا قيمة لها ..
ضاعت القرية، وأفلس البنك، وانقلب الحال رغم وجود الحمير، وأصبح مال القرية والبنك بكامله في جيب التاجر اليهودي وأصبحوا أهل القريه لا يجدون قوت يومهم !!
......
البترول ارتفع إلى 150 دولارا فارتفع سعر كل شيء: الكهرباء والمواصلات والخبز ولم يرتفع العائد على الناس. والآن انخفض البترول إلى أقل من 60 دولارا، ولم ينخفض أي شيء مما سبق ..

لماذا؟؟ ...لا أدري !!!
الجواب عند حفيد التاجر اليهودي بامريكا

الأربعاء، 25 أكتوبر 2017

رحمة الله


عاشت سيدة فرنسية في الجزائر واعتنقت الاسلام واهلها كلهم غير مسلمين في فرنسا ,
ثم اصيبت بمرض خطير بالسرطان أعاذنا الله وإياكم منه وذهبت الي الطيب الذي تابع حالتها وقال لها ان المرض انتشر في جسدك كله ( يعني لا امل بالشفاء ) وما هي الا مسألة وقت قصير وتموت , وعمل لها ملف ووضع تقاريره وصور الاشعه وغيرها في الملف .
وعندما علم اهلها بمرضها قالوا لها هذا غضب الرب عليك لانك أسلمتي , ارجعي عن دين الاسلام عسي الرب يعفو عنك .( هذا طريقة حديثهم ) استعمال كلمة الرب بدل ( الله )
فلم تستمع لكلامهم وتمسكت بدين الاسلام , فعرضوا عليها انا تأتي فرنسا ويكشف عليها اطباء كبار افضل من اطباء الجزائر !!
فسافرت الي فرنسا وهم يعلمون تمام العلم ان لا امل في الشفاء ولكن قصدهم ان تكون عبره لمن يعتبر ممن اراد ان يسلم ويدخل في دين الاسلام
فارحوا يلفوا بها علي الكنائس ويقولوا للناس هذا جزاء من يدخل في الاسلام !!
فبكت المرأه بكاء شديد بعد ما عرفت قصدهم
ثم رجعت الي الجزائر تنتظر الموت علي دين الاسلام
وفي ليله من اليالي فكرت انها لو ماتت ستكون عبره لمن لم يعتبر من اهل بلدها وسيقولوا انها ماتت لانها دخلت في الاسلام
فتوضأت في جوف الليل وفرشت سجاده الصلاه وقامت الليل وتدعو الله اللهم اغفر لي ولوالدي ولوالد والدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والأموات اللهم صل على محمد وعلى آله محمد عدد ما ذكره الذاكرين وغفل عن ذكره الغافلين
وكانت دعوتها قالت ( يارب اني لا اخاف اموت والقاك ولكني اخاف ان اموت ويشمتوا بي لاني اسلمت ويخاف الناس من الاسلام , يارب اشفيني وعافني لكي يعلم الناس قدرتك ورحمتك ويدخل الناس في الاسلام ولا اكون انا السبب في تنفير الناس من الاسلام )
ثم اغشي عليها وراحت في غيبوبه
حتي استفاقت في العصر من اليوم التالي ولم تشعر بأي الم , فعرفت انها صحوة الموت وانها ستموت الان !!! ولكن عندما جاء الليل لم تمت وقامت الليل حتي الصباح ولم تمت فاندهشت ولم تشعر بأي الم
فذهبت الي طبيبها المتابع لحالتها
وبعد ما اجري لها الطبيب جميع الفحوصات , سألها ,,,, من انت ؟
قالت انا فلانه وملفي عندك !!!
قال الطبيب انك شخص اخر غير اللي في الملف , الملف يقول انك عندك سرطان في حاله متأخره
وانت ليس عندك سرطان نهائي لم تصيبي بالسرطان مطلقا
من انت ؟؟؟
فسجدت لله حمد وشكرا وذهبت الي فرنسا في نفس الاماكن التي شمتوا بها لانها مرضت بعد اسلامها , وتحدتهم وقالت انها شفيت من هذا المرض الذي يعجز امهر الاطباء عنه لانها اسلمت ووثقت في الله , فأسلم عدد كبيرمن الناس بسببها
انظر الي عظمة الله ورحمة كيف يستجيب لعباده
قال الله تعالي في سورة البقره ((( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ )))(186) الله المستعان

الأربعاء، 18 أكتوبر 2017

البلح

اسم البلح يطلق على عديد من المأكولات
منها البلح الأحمر : نوع من البلح المشهور فى مصر






البلح الرطب : نوع من البلح الأحمر بعد استواءه
  



 

البلح السمان : بلح مصرى أصفر مميز





 
  البلح المجفف : نوع من التمور مجفف
 


 

بلح الشام : نوع من الحلويات







بلح البحر: نوع من الحيوانات البحرية




الخميس، 12 أكتوبر 2017

قناطر أسيوط القديمة



بعد 115 عاما من العمل، تخرج قناطر أسيوط القديمة عن الخدمة، في هذه الأيام، بعد استبدالها بأخرى جديدة.
وتتمتع قناطر أسيوط القديمة بموقع متميز، إذ كانت تتوسط نهر النيل، حيث أراد المهندس البريطاني ويليام ويل كوكس، الذي صمم أيضا سد أسوان أن يشيد قناطر تتمتع بشكل جمالي، يستطيع من خلالها تحويل مياه النهر إلى ترعة الإبراهيمية والاحتفاظ بالمياه داخلها.
عام 1903 بدأ العمل بالقناطر القديمة وانتهى العمل بها للأبد 2017، بتكلفة إنشاء وصلت حينها إلى 870 ألف جنيه إسترليني.


كانت قناطر أسيوط القديمة مزارا سياحيا لعدد من الشركات والخبراء الأجانب، لتمتعها بمعمار فريد من نوعه، وكانت خزان مصر من عام 1903 وحتى وقتنا هذا.
بعد دخول القناطر الجديدة الخدمة سيتوقف استخدامها كقناطر وسيكتفي استخدامها على كونها كوبري لعبور السيارات والمشاة فقط.
بعد 115 عاما من العمل، تخرج قناطر أسيوط القديمة عن الخدمة، في هذه الأيام، بعد استبدالها بأخرى جديدة.
وتتمتع قناطر أسيوط القديمة بموقع متميز، إذ كانت تتوسط نهر النيل، حيث أراد المهندس البريطاني ويليام ويل كوكس، الذي صمم أيضا سد أسوان أن يشيد قناطر تتمتع بشكل جمالي، يستطيع من خلالها تحويل مياه النهر إلى ترعة الإبراهيمية والاحتفاظ بالمياه داخلها.

عام 1903 بدأ العمل بالقناطر القديمة وانتهى العمل بها للأبد 2017، بتكلفة إنشاء وصلت حينها إلى 870 ألف جنيه إسترليني.
كانت قناطر أسيوط القديمة مزارا سياحيا لعدد من الشركات والخبراء الأجانب، لتمتعها بمعمار فريد من نوعه، وكانت خزان مصر من عام 1903 وحتى وقتنا هذا.
بعد دخول القناطر الجديدة الخدمة سيتوقف استخدامها كقناطر وسيكتفي استخدامها على كونها كوبري لعبور السيارات والمشاة فقط.

 

الفطير المشلتت




 الفطير المشلتت 
المقادير
نصف كيلو فطير بيطلع فطيره متوسطه
1- كيلو ونصف دقيق
2- تلات معالق كبيره سكر
3- شويه ملح صغنونه
4- زيت للفرد
5- زبده
6- ماء للعجن
الطريقه
نضع الدقيق مع السكر مع الملح ونعجن بالماء لحد ما العجينه تلم فى ايدك تكون بتمط كده


نغطى العجينه ونتركها ترتاح ساعه وبعد كده نعملها كور كل فطيره بتطلع عشر كور




بعد كده نغطى العجين بكيس بلاستك لمده ساعه يرتاح
ونضع زيت على الرخامه وناخد كوره
ونبدا الفرد بالنشابه


وبعد الفرد نضع الزبده
وبعدكده نطبق العجين



ونشيلها نحطها فى صنيه مدهونه ونجيب كوره تانيه ونفردها ونحط عليها الزبده ونجيب الى فردنها قبل كده وحطنها فى الصنيه نحطها عليها كده



ونلمها كده



وهكذا لحد ما العشر كور يخلصوا ونحطها فى صنيه مدهونه
ونسبها ترتاح نصف ساعه ونبططها بادينا لحد ما تاخد حجم الصنيه ونضع عليها الزبده


وتدخل الفرن وطبعا نكون مشغلين الفرن من فتره ويكون حامى تحطى الصنيه خمس دقائق بالظبط تحت وبعدها تطلعيها على الشبكه وتفتحى الشويه لحدما الوجه مايحمر



وبالهناء

القناطر الخيرية


القناطر الخيرية
نبذة مختصرة عن القناطر ..
القناطر الخيرية توجد في محافظة القليوبية احد محافظات دلتا مصر تبعد القليوبية عن القاهرة حوالي 22 كيلو متر و تبعد عن محافظتي محافظة المنوفية حوالي 61 كليوا متر..
بدأ التفكير في بنائها لحجز المياة حتى يكون الري سنويا لتأخذة الرياحات الثلاثة لتوزع المياة على كل اراضي دلتا مصر و هم الرياح التوفيقى - الرياح المنوفى - الرياح البحيرى
نشأتها..
تم وضع حجر الاساس لها فى أبريل 1843 فى عهد محمد على باشا والى مصر في ذلك الوقت وقد تم افتتاح القناطر الخيرية فى 30 أغسطس 1868 بنيت عند قمة دلتا مصر عند فرعي دمياط و رشيد..و قد كانت تعمل يدويا الا انه قد ظهر خلل في بعض عيون القناطر الخيرية سنة 1867 بسبب ضغط المياه، فوجه الخديوي إسماعيل عنايته إلى ملافاة هذا الخلل و قد تم بناء قناطر اخري جديدة مقابلة للقناطر القديمة و تعمل بالكهرباء..
- قناطر فرع دمياط :

وتتكون من 71 فتحة منها 20 فتحة مغلقة وعدد 49 فتحة لسريان المياه عرض كل منها 5 أمتار وعدد 2 فتحة عرض كل منها 5.5 امتار كما يوجد هاويس واحد بابعاد 12 × 8.65 متر أما عرض الطريق فوق القناطر يبلغ 8.65 متر .
- قناطر فرع رشيد
وتتكون من 61 فتحة منها 59 فتحة عرض كل منها 5 امتار وفتحتين عرض كل منها 5.5 متر كما يوجد عدد 2 هاويس أبعاده 12 × 8.65 متر اما العرض الكلى للطريق فوق القناطر 8.65 متر .
  
                هذه صورة لقناطر محمد على باشا

قصة حقيقيه




حكى رجل أنه خرج فى يوم من الأيام ليتمشي قليلاً وفجأة رأي فى طريقة بقرة يكاد ينفجر الحليب منها من كثرة خيرها وبركتها، وعند رؤية هذا المشهد تذكر الرجل الطيب جار له لدية بقرة ضعيفة وصغيرة لا تنتج الحليب وعنده سبع بنات وهو فقير الحال، فأقسم الرجل أن يشتري هذة البقرة ويتصدق بها لجارة، قائلا فى نفسه : قال الله تعالي “ لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون”.

وفعلا إشتري الرجل البقره وأخذها إلى بيت جارة، فرأي الفرح والسرور علي وجهة وشكره كثيراً علي معروفه هذا .. وبعد مرور عدة أشهر جاء الصيف وتشققت الأرض من شدة الجفاف وكان الرجل من البدو يرتحل من مكان إلى مكان بحثاُ عن الطعام والماء، ومن شدة الحر والعطش لجا الرجل فى يوم إلى الدحول وهى حفر فى الأرض توصل إلى محابس مائية لها فتحات فوق الأرض، ويعرفها البدو جيداً، دخلها الرجل وحيداً ووقف أولاده ينتظرونه فى الخارج، وفجأة ضل الرجل طريقة ولم يستطع الخروج مرة أخري .
وقف أولادة ينتظرونة وقد غاب كثيراً حتى أيقنوا أنه مات أو لدغة ثعباناً أو تاة تحت الأرض وهلك، وقد كان أولادة ينتظرون هلاك أبيهم ليقتسموا ماله فيما بينهم .
فأسرعوا إلى المنزل وأخذوا الميراث، ففكر أوسطهم وقال : هل تتذكرون البقره التى أعطاها أبانا إلى جارنا هذا ؟ إنه لا يستحقها وأنها ملك لنا ، وذهبوا الأولاد ليأخذوا البقره، فقال الجار : لقد أهداها لي أباكم وأنا أستفيد من لبنها أنا وبناتي، فقالوا : أعد لنا بقرتنا فى الحال وخذ هذا الجمل الصغير بدلاً عنها وإلا أخذناها بالقوة وحينها لن نعطيك أى شئ بالمقابل، فهددهم الرجل قائلا : سوف أشكوكم إلى أبيكم، فردد الأبناء فى سخرية : اشك من تشاء فإنه قد مات، فزع الرجل وسألهم : كيف مات ولا أدري ؟ قالوا : دخل دحلاً فى الصحراء ولم يخرج منه حتى اليوم، فقال الرجل : دلوني علي طريق هذا الدحل وخذوا بقرتكم لا أريد منكم شيئاً .
و عندما وصل الى مكان الدحل ربط الرجل حبلاً فى وسطة وأوصلة إلى خارج الدحل وأوقد ناراً ونزل داخل الدحل وأخذ يمشي حتى بدأ يسمع أنيناً خافتاً، فمشي تجاهة حتى وجد رجلاً يتنفس حي فأخذة وربطة معه إلى خارج الدحل وسقاة وحملة إلى دارة حتى دبت الحياة فى الرجل من جديد، كل هذا وأولادة لا يعلمون شيئاً .
تعجب الرجل من أمرة وسألة كيف ظل أسبوعاً تحت الأرض حياً ولم يمت، قال الرجل : سأخبرك قصتى العجيبة، دخلت إلى الدحل ووجدت الماء ولكني ضللت الطريق ولم أستطع العودة فأخذت أشرب من الماء لمدة ثلاثة أيام، وقد بلغ مني الجوع مبلغة، فأستلقت علي ظهري وسلمت أمري إلى الله عز وجل وإذا بي فجأة أشعر بلبن بارد يتدفق علي لساني من إناء عالي لا أراه فى الظلام، وكان هذا الإناء يأتيني ثلاثة مرات كل يوم ولكنه إنقطع منذ يومين فجأة ولم أدري سبب إنقطاعة .
فأخبرة الرجل عن سبب إنقطاعة وهو أن أبناؤه جاءوه ليأخذوا منه البقره التى أعطاها الرجل إلى الجار من قبل، وكما قال رسول الله صلي الله علية وسلم : صنائع المعروف تقي مصارع السوء، وهكذا نجي الرجل من الموت جزاء صدقتة وإحسانة .
قال رسول الله صلي الله علية وسلم : ” أفضل الأعمال أن تدخل على أخيك المؤمن سروراً,أو تقضي عنه ديناً ,أو تطعمه خبزاً “، وقال عبيد بن عمير : يحشر الناس يوم القيامة أجوع ما كانوا قط ، وأعطش ما كانوا قط ، وأعرى ما كانوا قط ، فمن أطعم لله أشبعه الله ، ومن سقى لله عز وجل سقاه الله ,ومن كسا لله كساه الله .

الأربعاء، 11 أكتوبر 2017

بائع الكلام




يحكي أن خرج شاب من بيته ليبحث عن عمل له ، وفي الطريق مر على متجر كبير وفي جيبه ستة قروش فقط ، نظر الشاب إلى المتجر فرآه فارغا من البضاعة ، ووجد صاحب المتجر( التاجر ) جالسا خلف مكتبه ، ومن أمامه على المكتب ميزان .
سأل الشاب التاجر : ماذا تبيع ؟ .
قال التاجر : أبيع كلاماً .
دهش الشاب من التاجر ، وقال في نفسه ساخراً : من الذي يبع الكلام !!؟ يبدو أن هذا التاجر غبياً ، ودفعه حب المعرفة أن يسأل التاجر : أعطني كلمة واحدة .
قال التاجر : لا أعطيك كلمة إلا بثمنها .
قال الشاب : وما ثمنها ! ؟ .
قال التاجر ، قرشين .
دفع الشاب القرشين إلى التاجرثمناً للكلمة ؛ فقال التاجر له : 
{ مَن أمّنك لا تخُنه ولو كنت خائناً }.
تفحّص الشاب الكلمة فوجدها حكمة جميلة ، واستفاد منها الكثير ؛ ثم دفع له أيضاً قرشين آخرين ليحصل على كلمة جديدة .
قال له التاجر : { اتق الله أينما كنت فمن يتقِ الله يجعل له من كل ضيق مخرجاً } .
فهم الشاب معنى هذه الكلمة جيدا ، وحرص على العمل بها ، ودفع له آخر قرشين يمتلكهما من أجل كلمة ثالثة .
قال التاجر : { ليلة الحظ لا تفوتها } .
سمع الشاب الكلمة الثالثة ولكنها لم تعجبه كثيرا ، إلا أنه لم ينسها ، وقال في نفسه : ربما تشرح لي الأيام معانيها الخفيّة.
استمر الشاب في طريقه باحثاً عن عمل له ؛ فمر على مصنع للصابون كان يملكه أحد الباشاوات الأغنياء ، طلب من الباشا صاحب المصنع العمل عنده ، وبدأالشاب بالعمل ، وأحب الباشا صاحب المصنع الشاب ، ومنحه الثقة والاحترام ، واعتبره ابناً له فهو لم ينجب من الأولاد أحداً من قبل .
اقترب موسم الحج ، وطلب الباشا من الشاب أن يكون بيته أمانة عند الشاب في فترة غيابه للحج ، وأن يهتم كثيرا بزوجته ( أي زوجة صاحب المصنع ) ، وبعد أن سافر إلى بلاد الحجاز ، وفي ليلة كانت زوجة التاجر لوحدها ، دعت الزوجةالشاب للحضور إليها ، وطلبت منه أن يفعل بها الفاحشة ، وإلا صرخت بأعلا صوتها أنه جاء ليهتك عرضها ؛ فيكون الحكم عليه بالموت ؛ لأنه اعتدى على زوجة باشا في غياب زوجها ، ولكن الشاب تذكر النصيحة التي اشتراها بقرشين { مَن أمّنك لا تخنه ولو كنت خائناً } كما تذكر النصيحة الأخرى { اتق الله أينما كنت فمن يتقِ الله يجعل له من كل ضيق مخرجاً } ، فطلب من زوجة الباشا أن يدخل الحمام ، وعندما دخل الشاب الحمام ؛ دعا ربه أن يحفظه من عمل الفاحشة .... ففتح الله له ثغرة في الحائط وفرّ منهاهارباً .
انتهى موسم الحج وعاد الباشا من بلاد الحجاز سالماً ، وأقبل إليه الجميع مهنئين الباشا بالحج وبالعودة سالما إلى بيته .... لكن الشاب لم يذهب إلى الباشا ليهنئه بأداء فريضة الحج وبسلامة عودته .... افتقد الباشا الشاب ، وغضب منه غضبا شديدا ....
أخبرت زوجة الباشا زوجها بأن الشاب حاول أن يغتصبها ....فازداد غضبا على غضب وأصر على أن ينتقم منه شرّ انتقام ؛ فطلب من العمال أن يضعوا هذه الليلة في الفرن ( النار ) آخر شخص يدخل عليهم ....
وأخبر الباشا زوجته أن الشاب سيموت الليلة شر موتة ، وتهيأت الزوجة للتشفي من الشاب .... تنتظر سماع الخبر السعيد بالنسبة إليها ....
كان من العادة أن يدخل الشاب إلى المصنع في كل ليلة متأخراً ....
ولكنه وقبل أن يدخل المصنع في تلك الليلة مرت من أمامه زفة عريس ،فتذكر الشاب نصيحة التاجر الأخيرة التي لم تعجبه في ذلك الوقت { ليلة الحظ لاتفوتها } ، رافق الشاب موكب الزفة ، واستمر مع الموكب حتى ساعة متأخرة من الليل ،فبات ليلته هناك .... .
وفي تلك الليلة حضرت زوجة الباشا إلى المصنع ليلا ، لكي تعرف ماذا حصل للشاب ، فقد كانت تنتظر موته شر موتة وترغب بالانتقام منه....
كانت هي آخر من يدخل المصنع ، أراد العمال أن ينفذوا وصية معلمهم الباشا صاحب المصنع ؛ فحملوها وألقوها في النار ( الفرن ) ، وفي الصباح الباكر جاء الباشا، وعلم أن زوجته هي التي كانت آخر من دخل المصنع ، أمر الباشا بأن يحضر الشاب بين يديه ،وعندما حضر الشاب ووقف أمام الباشا ، طلب الباشا منه أن يحكي له ما حصل بينه وبين زوجته ، عرف الباشا بالحكاية كاملة وقال للشاب : أنت بريء والله سبحانه هوالذي أنجاك ، وهذا المصنع هو لك من اليوم .
وقالوا في الأمثال العربية : البري الله يبريه

ألعاب زمان

قد يستحقر البعض أساليب اللعب زمان . ولكن بشئ من الإنصاف يمكن أن نعدد من المزايا التى فى تلك الألعاب بما يصعب حصره . وهنا نترك لكم ف...