السبت، 31 أغسطس 2013

فواكه وخضراوات حلوة

حاولت تجميع بعض الصور التى تحتوى على الفاكهه . واجتهدت أن تكون الصورة بها منظر ثمرة فاكهه سليمة وأخرى مقطعة
 ******
قشطة

باباظ


برقوق

مشمش
 
 تين شوكى
 
بطيخ
 

فراولة
 

 جوافة حمراء
 

جوافة بيضاء


أفوكادو
















توت

كمثرى
 

 كيوى
 

رمان



تين


كاكا

برتقال


 موز

برتقال أحمر


مانجو
 


يوسفى

البوملى

خوخ
 المانغوستين


أناناس
 

 شمام

تفاح
 
كرز



عنب

تطور آلات الري


تطور آلات الري عبر العصور



















 تطورت أساليب الرى عندالمصريون القدماء فكانوا هم أول من استخدموا الشادوف والطنبور والساقية  لرى الأراضى الزراعية .


* استخدمت الشواديف أكثر ما يمكن فى الدولة الوسطى ويبدو أنها لم تستعمل فى عصر الإمبراطورية الحديثة إلا فى رى الحدائق .


* لم يُعرف حتى الآن بالتحديد الوقت الذى استخدمت فيه الساقية بوادى النيل رغم اكتشاف آبار كبيرة فى تونا الجبل .




لا تزال الات الرى والزراعة المصرية القديمة أو الفرعونية أو ما يشبهها تستعمل في مصر حتى اليوم .. بل قد نراها مستعملة في غير مصر .. فى بعض بلدان الشرق الأوسط .. وما أدخل عليها من تعديلات بسيطة لم تغير كثيراً من شكلها الأصلى .. ونستطيع أن نحكم على ذلك حينما نشاهد صورها على الآثار الفرعونية ونقارنها بأشكالها اليوم .


وكان لدى المصريين القدماء شغف بالحدائق .. فقد كان أمل كل مصرى يعيش في المدينة أو الريف أن تكون له حديقة يزرع فيها الفاكهة أو الخضر .. وكان أكثر ما يشغل المصرى القديم كيف يروى حديقته وهي تحتاج إلي الرى طوال العام .. حتي في الأوقات التى ينضب فيها النهر .. وقد استطاع علماء الآثار أن يعثروا لنا على الطريقة التى تروي بها هذه الحدائق في أكثر العهد الفرعونى : كانت الحديقة المثمرة تقسم إلي مربعات صغيرة بواسطة قنوات تتقاطع في زوايا قائمة .. بجانبها بعض المشايات وكانت المياة تجلب اليها من النهر أو من أحد الآبار باستخدام جرار فخارية مستديرة الشكل يعلق كل اثنين منها في طرف عصاة قوية من الخشب .. ويحملها أحد العمال على كتفيه ويفرغ محتوياتها في إحدى الأحواض .. وقد ظلت هذه الطريقة تستعمل في ري الحدائق والأراضي المرتفعة التي لا تصل اليها مياه الفيضان .


لقد كانت ارض مصر في غالبيتها تروى ريا حوضياً .. فحينما يأتي الفيضان يغمر هذه الأراضى بالمياة المحملة بالطمى وتنتهى عملية الرى عند المصرى القديم عند هذا الحد فيبدأ بعد ذلك في تجهيز أرضه للزراعة بعد صرف المياه منها صرفاً طبيعياً .. ولكن ماذا يحدث اذا لم تصل مياه النهر إلي بعض المساحات لارتفاعها عن المنسوب الذي وصل اليه الفيضان ، لقد كان على حائز هذه الأرض أن يرفع إليها المياه بالطريقة التقليدية التي ذكرت وكانت شاقة تستغرق وقتاً طويلاً .. وأكبر الظن أنها استمرت حتي عهود الاسرات الاولي حينما اخترع الشادوف .


الشادوف :

























ولم يكن يختلف كثيراً عن الشادوف الذي يستعمله بعض الفلاحين المصريين اليوم جهاز بدائى يتكون من عامود رأسى متين من الخشب .. يبلغ طوله ضعف طول الرجل العادى .. يثبت قريباً من حافة المياه .. أو عند نهاية جدول حفر من النهر إلي موقع الأرض المرتفعة المطلوب ريها .. وقد توجد شجرة قريبة من هذا الموقع يمكن أن تنزع فروعها وتستعمل عموداً للشادوف .. ويحمل العمود الرأسى عموداً أفقياً طويلا من وسطة .. يتدلى من أحد طرفيه وعاء من الفخار أو الجلد بواسطة حبل يبلغ طوله حوالى خمسة أو ستة أذرع .. ويشد الحبل فيمتلئ الوعاء بالماء .. ثم يترك الحبل فيرتفع بتأثير ثقل مثبت في الطرف الآخر من العمود الأفقى .. وعندما يصل إلى حافة الحوض تصب فيه المياه وتكرر العملية .
 




وقد استحدمت الشواديف أكثر ما يمكن في الدول الوسطى ، ويبدو أنها لم تستعمل فى عصر الإمبراطورية الحديثة إلا في رى الحدائق ولم ترد رسومها في المناطق التي تمثل الأعمال الزراعية في الأراضى الواسعة .

















والشادوف يرفع الماء حتى علو ثلاثة أمتار ويتكون من ذراع طويلة تتحرك علي محورين عموديين ويحمل الجزء الاقصر في طرفه ثقلاً من الحجر أو الطين على شكل كرة .


وعند تشغيل الشادوف يشد العامل الدلو إلي اسفل حتى يغطس في الماء ثم يرفع بعد امتلائه بمساعدة الثقل المشار إليه فيفرغه في مسقاه الرى .


الدلو :


الدلو معروف والنطال دلو أو وعاء قطره نحو 40سم وارتفاعه نحو 25 سم يتصل بمجموعتين من الحبال يمسكها رجلان يقفان متباعدين نحو1.5 متر ويقذفان معاً بالنطال في الماء يرفعانه معاً الي العلو المطلوب .. وكفاية النطال 4-5 م3 في الساعة .


الطنبور :






























أما الطنبور فهو اسطوانة خشبية داخلها بريم بريس خشبية منكل من نهايتها محور الإدارة الذي يتصل أعلاه بذراع لفاف ... ويركب الطنبور علي عمودين مائلاً علي المستوى الأفقى بزاوية قدرها (30) تقريباً .. وتكون نهايته السفلى غاطسة في المجرى المراد رفع الماء منه .


ويدار الطنبور لرى الحقل .. وقد يتعاون في إدارة الطنبور رجلان إذا كان قطر اسطوانته كبيراً .


ويقتصر استعمال الطنبور على الرفع الذي لا يتجاوز متراً واحداً .. ويروي الطنبور الواحد نصف إلي ثلاثة أرباع فدان في اليوم .


الساقية :















لم يعرف حتى الأن بالتحديد الوقت الذي استعملت فيه الساقية بوادى النيل رغم الآبار ذات الأقطار الكبيرة التى اكتشفت في جبانة كهنة نحوت في هرموبوليس ( تونا الجبل ) .


والساقية عجلة رأسية تحمل علي إطارها عدداً من الأوانى الفخارية التي تغطس في الماء مع دوران العجلة فتمتلئ ثم تصب في حوض يؤدى الي مروي الحقل .. وتتصل بهذه العجلة عجلة أخرى توازيها ولها تروس خشبية محشورة في تروس عجلة أخرى أفقية .. تربط البقرة أو الجاموسة أو الجمل في ذراع متصلة بها ويدور الحيوان حول محور العجلة الأخيرة فتدور الساقية تبعاً لذلك .


وتستخدم ساقيتان أو ثلاث سواقى تعلو إحداهما الأخرى في حالة الرفع الكبير بين ماء النهر ومستوي أرض الزراعة ، وعندما تكون المياه بعيدة عن محور العجلة بعداً كبيراً نسبياً تعلق الأوانى في حبل دائرى يلف حول العجلة .


وفي الفيوم حيث يشتد انحدار الماء في بعض المواقع تدور السواقى بقوة دفع المياه لها وتسمى سواقى الهدير .. ولا زالت بعض هذه السواقى قائمة في قلب مدينة الفيوم .


الكباس :




اما الكباس ( الطنبوشة ) فهو نوع من السواقى مصنوع من الحديد وله ترسان من الحديد يستخدم في الرفع الماء .. ويتكون من عجلة مجوفة مقسمة إلي غرف تؤدى وظيفة الأوانى في الساقية وتملأ هذه الغرف عندما تغط في الماء وتسكب الماء عندما تبلغ قمة الدوران وتستخدم الحيوانات ايضا فى تشغيله.

وتروه الساقية كما يروى الكباس ( 1-1.5) فدان في اليوم .


ماكينة الرى
بعد ذلك استخدم الفلاح المصرى ماكينة الرى على انواعها المختلفة فى الرى ورفع المياة من الترعة الى الحقل وذلك فى الرى بالغمر





تبييض النحاس












ألعاب زمان

قد يستحقر البعض أساليب اللعب زمان . ولكن بشئ من الإنصاف يمكن أن نعدد من المزايا التى فى تلك الألعاب بما يصعب حصره . وهنا نترك لكم ف...