السبت، 5 فبراير 2011

هل تتخيلون هذا??



يظن الحاكم العربى أنه ملك مجموعة من العبيد
يستخدمهم لخدمة نفسه ويتحكم فيهم حسب هواه وأهواءه
وهذا نموذج للحاكم الأوحد 


وهو فى هذا الوضع المزرى يأتى مجموعة من المنافقين والمنتفعين ليطالبوه بالتمديد



وبعد رحيله إلى غير رجعة عادت شمس الإسلام من جديد
وعادت الصلاة إلى تونس الخضراء
 
في الشارع



  أخيراً وبعد 23 عاماً، عاد المواطن التونسي للصلاة في أي مكان.
وتوضح الصور مدى شوق التونسيين للصلاة بحرية في بلد عانى طويلاً من تقييد الحريات الدينية التي تمثلت في
منع ارتداء الحجاب للفتيات وعدم تعيين المحجبة في الدوائر الحكومية
- منع مكبرات الصوت في المساجد وصوت الأذان
. - منع الصلاة في المسجد إلا بعد مراجعة مبني المخابرات
والحصول على البطاقة الممغنطة واستخدامها في الجهاز علي أبواب المساجد.
- منع الناس من دخول المساجد إذا لم يكن له اسم في المخابرات وعدم وجود البطاقة الممغنطة
. - منع تعدد الزوجات وعدم الزواج من أكثر من واحدة حتى لو لم تستطع الإنجاب.
- طلب من الدول عدم استقبال المعارضين التونسيين ولم يجدوا دول تستقبلهم وعادوا إلى السجون في تونس.
- منع مدارس تحفيظ القران في تونس
- منع دراسة مادة التربية الإسلامية
حبس أي إنسان اتبع السنة بتطويل لحيته

ألعاب زمان

قد يستحقر البعض أساليب اللعب زمان . ولكن بشئ من الإنصاف يمكن أن نعدد من المزايا التى فى تلك الألعاب بما يصعب حصره . وهنا نترك لكم ف...